الصفحه ١١٥ :
صلىاللهعليهوآله ـ أنّه أمر به
ورضيه ولا يبلغ الملحدون عشر ما (١) أنتم عليه من نقصية النّبيّ مع
الصفحه ١٣٠ : : « بأشعاركم ».
(٢)
هذه العبارة من خطبة خطبها أبو بكر بعد ما بويع له ونقله ابن قتيبة فى كتاب
الامامة والسياسة
الصفحه ١٣٣ :
غارة فقتل وسبى. ورويتم أنّ خالدا (١) حين قدم من غزاته تلك أقبل حتّى وصل (٢) المدينة وقد غزر
الصفحه ١٥٢ : عندى شرّ من ذلك فقال : بئس الجزاء هذا لى منك ، فقلت له : علام (١٤) تريد منّى حسن
الجزاء؟ قال : لأنفتى
الصفحه ١٦١ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ عن هذا الأمر لمن هو من بعده؟ ـ وأن لا أكون سألته عن الحدّ ، وأن لا أكون
سألته عن ذبائح أهل
الصفحه ١٧١ : لى (٧)
__________________
(١)
غير م : « فقال ابن عباس يا أمير المؤمنين ».
(٢)
من هنا الى « هلك
الصفحه ١٧٨ :
يا هذا ما ليلك
بليل سارق ولا نهارك بنهار سارق وأراك أقطع ؛ فمن قطعك؟ ـ قال : قطعنى يعلى بن
منية
الصفحه ١٨٠ : : قدم نصر بن عبد الله الثقفى على
عمر من الطائف ومعه ناس من أصحابه فقال : ( فساق الحديث الى آخره قائلا
الصفحه ١٩٠ : بلا خليفة.
ثمّ زعمتم أنّ من
زنى أو سرق أو قتل النّفس الّتي حرّم الله أو أتى كلّ كبيرة نهى الله عنها
الصفحه ٢٢٥ : اسناد صحيح على شرط
الشيخين ولم يخرجاه وله علة من حديث سفيان الثورى فأخبرنا محمد بن موسى بن
عمران الفقيه
الصفحه ٢٦٦ : ء لقتلتهم وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ( الى ان
قال ) : ان عمر
قتل سبعة من أهل صنعاء اشتركوا فى دم غلام فقال
الصفحه ٢٧٧ : : « كل مسكر خمر وكل مسكر حرام ومن شرب الخمر فى
الدنيا فمات وهو يد منها لم يتب لم يشربها فى الآخرة ؛ أورده
الصفحه ٢٩٣ : « ومما جاء فى مبدأ القرآن ونزوله » ( راجع ج ٢
؛ ص ٢٥ من طبعة مصر سنة ١٢٨٧ ) وتصدى الشيخ جواد البلاغى (ره
الصفحه ٢٩٤ :
__________________
بن الاسود الكاهلى وأخبرنى الفقيه
الجليل العالم أبو المكارم حمزة بن زهرة الحسينى الحلبى املاء من لفظه
الصفحه ٣٠٩ : (٢) عن أبى يوسف
القاضى (٣) ] عن مجالد بن سعيد عن
__________________
لسان عمر فهل يظن ذو فهم من كانت