الصفحه ٢٢٢ :
[ كانت ] مثل سورة
البقرة قبل أن يضيع منها ما ضاع وانّما بقى ما فى أيدينا منها ثمانى آيات أو تسع
الصفحه ٢٤٥ : يُؤاخِذُكُمْ بِما
عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكِينَ مِنْ
أَوْسَطِ ما
الصفحه ٢٤٨ : رجزا من السّماء وأخبر أنّ تبديلهم فسق وكذلك (١) أصحاب السّبت قيل
لهم : لا تصطادوا السّمك يوم السّبت
الصفحه ٢٥٨ : العلم بمطابقة التواريخ لما
أوردناه من هذين التاريخين فليتأملها يجدها موافقة ( الى آخر ما قال ) » ويؤيده
الصفحه ٢٧٤ : الفريد تحت عنوان « من حد فى شرب الخمر وشهر بها » ( ج ٤ ؛ ص ٣٤١
من طبعة مصر سنة ١٣٥٤ ) : « ومنهم عبيد الله
الصفحه ٢٩٢ : أَتاهُمْ
__________________
(١)
من هنا أعنى « والله تبارك وتعالى يقول : ( إِنَّ الَّذِينَ ) » الى ما
الصفحه ٤٠١ : عمر بن الخطّاب بعرض (١) اذ هو برجل معه ابنه فقال له عمر : ما رأيت غرابا بغراب
أشبه (٢) من هذا بك فقال
الصفحه ٤٠٤ : عبد الله بن عمر من مكّة حتّى
أتينا على (٤) مقبرة بين مكّة والمدينة فقال سالم : أخبرنى أبى (٥) أنّه أتى
الصفحه ٤١٣ : : « ورواية ».
(٣)
يستفاد من هذا التعبير صريحا أن المصنف (ره) قد استفاد من قصة حاتم أن عقر حاتم
ناقة أبى
الصفحه ٤١٤ :
فى منزلى اذ دخل عليّ رجل فقال لى : انّ رجلا منّا هلك فان رأيت أن تأمر له بكفن ؛
فبلغ من ثنائهم عليه
الصفحه ٤٣٥ : يقول : انّ ابن فلان يقول
: انّ ابن عبّاس يفتى بالزّنا فبلغ ابن عبّاس فعدّد ابن عبّاس رجالا كانوا من
الصفحه ٤٣٨ : : يرحم الله عمر (٤) ما كانت المتعة
الاّ رحمة من الله رحم بها أمّة محمّد ـ صلّى الله عليه
الصفحه ٤٤٧ :
من النّاس أن يحلّ
ولا يحرّم (١) بعد النّبيّ (ص) فكيف جاز لهؤلاء ان يحلّلوا بعد النّبيّ (ص)
ما حرّم
الصفحه ٤٥٢ : عمرو الأسدىّ قال :
أخبرنى رجل من بنى تميم قال : نزلنا مع عليّ صلوات الله عليه ـ ذاقار ونحن نرى
أنّا
الصفحه ٤٥٣ : (٢) لأخبرتكم بما وعد الله من يقتل هؤلاء
__________________
الكمال : « عبيدة بن عمرو السلمانى باسكان اللام