الصفحه ٧٠ : (٢) : فرأيت بعد ذلك
خالد بن عرفطة يحمل راية معاوية حتّى أدخلها من باب الفيل فركزها فى المسجد
الصفحه ٢٨٤ : ) ». أقول : نقله المجلسى فى ثامن
البحار فى باب نوادر الاحتجاج على معاوية ( انظر ص ٥٨١ من طبعة
أمين الضرب
الصفحه ٣٨٨ :
فسألت القوم عمّا
سبق من كلامه قبل أن ألحقه.
قالوا : انّه مات
فغمضناه فاستوى جالسا فقال :
محمّد
الصفحه ٥٢٥ :
أنّهم عصوا الله
تعالى وينكرون على من ينكر ذلك ويطعنون فيه ويقولون : قدرىّ معتزلىّ وربّما قالوا
الصفحه ٥٥١ : قسىّ وهو ثقيف هكذا ساق النّسب ابن الكلبىّ فى كتاب الجمهرة وهو طبيب العرب
المشهور ومات فى أوّل الاسلام
الصفحه ٨١ : فراجع تصريحه فى اوّل الكتاب بذلك
( ص ٧ ج ١ من النسخة المطبوعة بتحقيق الاستاذ عبد ـ الوهاب عبد اللطيف سنة
الصفحه ٤٩١ : الوهم وضرب آخرون عليه وقال بعض الرواة : من عير الى كدى وفى
رواية ابن سلام : من عير الى احد والاول أشهر
الصفحه ١٣٢ :
__________________
(١)
ح : « عليه ».
(٢)
غير م ( بدل ما بين المعقفتين ) : « ركبتم ما نسبتموه الى غيركم من الوقيعة ».
(٣)
فى
الصفحه ١٨٣ :
عند ما (١) منعه معاوية خراج الشام وصدقاتها فلم يلزموا هؤلاء الرّدّة عن الاسلام اذ كان
أمير
الصفحه ٤٢ : الاخبار عن نقسه
وكان الاخر هو الاول لم يبال برد الضمير الى الاول وحمل الكلام الى المعنى لا منه
من الالتباس
الصفحه ٢٥٠ : عمر
أوّل من دوّن الدّواوين (٤) ففرض للمهاجرين فى أربعة آلاف
__________________
قبائل العرب ما عتق
الصفحه ٦٣ : (١) : اللهمّ العن معاوية بادئا ، و
__________________
النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ ) ؛ أنه
كان
الصفحه ١٧٤ : والله أولى بالامر منه فسمعه عمر فقال : ما هذا يا أبا الفضل؟
قال : هو الّذي سمعت ، فقال : لكن أنا واياك
الصفحه ٥١١ :
والمصرّ على بعض
المعاصى لا تقبل توبته واستغفاره عن البعض الآخر وأمّا من يعيش عمره ولا يلعن ابليس
الصفحه ٦٤ : وفرغ من الصلاة وسلم قال : اللهم العن معاوية وعمروا وأبا
موسى وحبيب بن مسلمة وو عبد الرحمن بن خالد