الصفحه ١١٣ : قولكم لم
يبيّن لنا الطّاعة من المعصية [ وعلى أهل الحقّ والمصدّقين لله ولرسوله بالعداوة
والبغضاء وعلى
الصفحه ١٢٢ : يدعون الى رسوله الاّ [ أن يدعوا الى (٢) ] سنّته؟! فان (٣) زعمتم [ أنّ (٤) ] من (٥) الحكم ما ليس فى
كتاب
الصفحه ١٤٩ :
تلمّظ (١) من حلاوتها بشيء
أبدا ولكنّى قدّمت وأخّرت وصعّدت وصوّبت ونقضت وأبرمت فلم أجد الاّ الاغضا
الصفحه ١٦٦ :
قلت
: فأين أنت عن سعد؟
ـ قال : ليس هناك هو صاحب فرس وقنص وكان يقال : انّ سعد ارجل من عذرة (١) وليس
الصفحه ١٦٧ : عبّاس فقال عمر : قد جاءكم ابن بجدتها وأعلم النّاس [ بها ] فقال عمر :
يا ابن عبّاس من أشعر الشّعرا
الصفحه ١٧٥ :
اسماعيل فقال :
والله ما أصبحت أثق لك به الاّ ما كان من حسن وحسين فانّهما
الصفحه ٢٣٦ : تخالجنى فيهما شكّ ولم يكن سالم من قريش. ثمّ رويتم عن عمر بن الخطّاب أنّه قال : لو ولّوها الأجلح
الصفحه ٢٥٤ :
لأنّه كان أحبّ
الى رسول الله منك ، وكان أبوه أحبّ الى رسول الله من أبيك.
وأنتم تروون أنّ
رسول
الصفحه ٢٨٧ :
الّذي يعاب به قوم
(١) أكثر من أنّ الله بعث إليهم رسولا وأنزل معه عليهم كتابا وأمرهم أن يتّبعوه
الصفحه ٣٤٩ :
[ حتّى لو أنّكم
ان قلتم : لا يعرف الطّاعة من المعصية وادّعيتم على ذلك دونه (١) ] ونسبتموه الى
الصفحه ٤٣٢ :
[ ذكر نهى
عمر عن متعة النّساء (١) ]
ثمّ ما تعيبون
الشّيعة من قولكم انّهم يستحلّون متعة النّسا
الصفحه ٤٩٣ : لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل
الله منه صرفا ولا عدلا ، ومن تولى الى غير مواليه فقد كفر بما
الصفحه ٥١٠ : ان يقول الزّوج فى الخامسة : أن لعنة الله عليه ان كان
من الكاذبين فلو لم يكن الله تعالى يريد ان يتلفّظ
الصفحه ٥١ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ وعن الصّحابة ] ويروون : ما أسكر الفرق (٢) منه فملء الكفّ (٣). منه حرام (٤) ، وأهل الحجاز يقولون
الصفحه ٨٥ : دعابة » ما نصه ( ج ٢ من
طبعة مصر ص ١٠٠ ) :
« وكان عمرو أحد من يؤذى رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله