الصفحه ٤٤٣ : .
٩ ـ معمر بفتح الاول وسكون الثانى وعلى ما ببالى قد أشرت
الى ترجمته فيما سبق.
١٠ ـ الاعمش لقب سليمان بن
الصفحه ٥٦٣ : فى خلاصة تذهيب الكمال : « عبد الرّحمن بن مغراء بفتح الميم أوّله واسكان المعجمة
آخره راء الدّوسىّ أبو
الصفحه ١٧٧ : ايّاهم من الأمر!
وروى أبو بكر بن
عيّاش وهشيم والحسن اللّؤلؤىّ وهو يومئذ قاض أنّ رجلا أقطع اليمين ضافه
الصفحه ٤٩ :
قوم يقرءون القرآن
لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الاسلام كما يمرق السّهم من الرّميّة
الصفحه ٣٦٤ : فكأنما كان على أنفه عزلاء
مزادة ، فأرادت الانصار أن يستقيدوا منى ، فبلغ ذلك أبا بكر ـ رضى الله عنه ـ فقال
الصفحه ١٧٦ :
من ابنة رسول الله
ومن عليّ بن أبى طالب فانّى سمعت رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٣٥ :
وانّما جعل الله للامّ الثّلث من أصل المال فقال : ( فَإِنْ لَمْ يَكُنْ
لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَواهُ
الصفحه ٢٧٩ : من (٢) تروون عنه خلاف لهواكم فيما (٣) يشاكل (٤) هذا الباب ممّا (٥) يحلّله بعضكم
ويحرّمه بعضكم نظرتم
الصفحه ١٢٦ : : ( كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
الصفحه ٢٨١ : واحدة على من سواهم ، وقوله
هذا عليهالسلام موافق
لقول الله تعالى : ( إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ
الصفحه ٥٠٤ :
ثامن عشر من شهر
صفر ختم بالخير والظّفر من شهور سنة تسعين وتسعمائة ؛ حرّره فقير ربّه الولىّ
محمّد
الصفحه ١٥٨ :
فيما كان من أبى
بكر فى ذلك؟ ـ فقالوا جميعا : كانت سيّئة لم تتمّ (١) ؛ وأمّا من يجسر من أهل
المدينة
الصفحه ٢٠٣ : فليراجع ص ١٧٥ ـ ١٧٢ من الكتاب المذكور أعنى
قواعد التحديث ) أقول : من أراد أن يستقصى البحث عنه
ويستوفى الحظ
الصفحه ٣٧٣ : (٤).
__________________
( الى ان قال : ) ثم ذكر رواية تدل على أن
عروة بن الزبير والزهرى كانا ينالان من على ـ عليهالسلام ـ فنها
الصفحه ١٥ : الاثير فى النهاية : « فيه : انى لاجد نفس الرحمن من قبل اليمن وفى رواية أجد نفس ربكم ؛ قيل
: عنى به