الصفحه ١٨٧ : ناكحهم ، وأن
يقضى عن غارمهم ، وأن يعطى فقيرهم ، وأبى أن يزيدهم على ذلك » أقول
: هو مذكور فى كثير من غير
الصفحه ١٩٤ : زَوْجٍ
__________________
البخارى الى ذلك فى صحيحه ؛ بيان ـ عتلت
الرجل وأعتله وأعتله اذا جذبته جذبا
الصفحه ٢١٦ : الاعلاق والعروض وانما أراد أن الشيطان لا يستطيع أن يدخل فيه ما ليس منه قبل الوحى وبعده
».
أقول : هذا شرط
الصفحه ٢٢٢ :
[ كانت ] مثل سورة
البقرة قبل أن يضيع منها ما ضاع وانّما بقى ما فى أيدينا منها ثمانى آيات أو تسع
الصفحه ٢٤٢ : ) (٣) ( فَإِذا قُضِيَتِ
الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللهِ ) (٤) فلو أنّ الرّجل
الصفحه ٢٨٥ : (ص) ، فصرتم
__________________
وهذا هو المراد بما ذكره : « ومما يأتى فى باب تزويجه » كما
نقلناه فيما مر من
الصفحه ٣٤١ : : انّك جعلت
لجدّنا فى أخينا الاوّل السّدس ، وجعلت له الآن الثّلث؟ ـ فقال عبد الله : انّما
نقضى بقضا
الصفحه ٤٥١ : ولكنّه
خاصف النّعل (٤) وفى يدى نعل أخصفها
__________________
(١)
كذا فى النسخ.
(٢)
ح : « المعراب
الصفحه ٤٧١ : ء فكأن مفاده : فاعترض عليه ] فقال : انما يجلس الرجل الى من ينفعه فى دينه
الصفحه ٤٨٤ : اشارة الى اختلاف مراتب الجزية كما ذكر فى كتب الفريقين
فلنشر الى شيء منها أما أحاديث العامة فمنها ما تقدم
الصفحه ٤٨٦ : من الصّحابة (٢).
__________________
(١)
فى النسخ : « ويقضى ».
(٢)
فى النسخ : « من أصحابه
الصفحه ٥٣٤ :
قال
المصنّف (ره) فى ترجمة حذيفة عند ذكره تناقض
أخبارهم
ما نصّه :
( انظر ص ٥٨ ؛ س ٢
)
« انّ
الصفحه ٥٤٩ :
ارتفاعا عنك فانّ ذلك لن يضعك وأمّا تركك تشفيعه فيما شفع فيه أليك فحظّ دفعته عن
نفسك الى من هو أولى به منك
الصفحه ٥٦٩ :
همّته ، وذريعة لتحريضه على معالى الامور ووسيلة الى ترغيبه فى مصالح الجمهور ؛
الّتي تخلّد ذكر الانسان فى
الصفحه ٤٤ :
فى هذه الدّنيا ما
أصابنى لم تبق حصان (١) الاّ زنت ؛ فيضحك إليها سهيل ويقول : أليس من العجب ان
يسلم