الصفحه ٥٢٤ : صنّفه
على أبى حنيفة فى اجتهاد الرّأى فقال : لست على أبى حنيفة كتبت ذلك الكتاب وانّما
كتبته على علقمة
الصفحه ٥٢٨ : ؛ س ٢ ) :
« ويروون أنّ الله
خلق الملائكة من شعر ذراعيه وصدره ، ويروون أنّ الله خلق نفسه من عرق الخيل ».
قد أشرنا فى
الصفحه ٥٥٦ : ؟ ـ قالوا : ما تريد؟ ـ قال : أنشدك بالله الّذي أنزل الكتاب على رسول الله (
صلعم ) فى بيتك ؛ أتعملين أنّ رسول
الصفحه ٥٦٣ :
قال
المصنّف (ره) فى سند حديث خاصف النّعل ما نصّه :
( راجع ص
٤٥١ ؛ س ٤ )
« وروى محمّد بن
الفضل
الصفحه ٥٧١ :
خطبة الكتاب
١
ومنهم أبو موسى الأشعرىّ
٦١
النّظر فى اختلاف الامّة
الصفحه ٥٧٨ :
الموضوع
الصّفحة
الموضوع
الصّفحة
فى شيء ممّا يستطرف من قدح
الصفحه ٦٢٢ : تحفة الاحباب.
٩ ـ ادراك الفضل
أربعة من الائمة عليهمالسلام
٩ ـ فى أن الفضل
أزدى نسبا.
١٠ ـ فى أن
الصفحه ٢ : لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا
فِيهِ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ) (٣) وقال : ( وَمَا
الصفحه ٦ : ، ويقولون
: انّ الجنّة والنّار لم تخلقا بعد ، ويقولون : ان شئنا زاد الله فى الخلق وان
شئنا لم يزد لأنّ سبب
الصفحه ٧ : مث : « أن من قال خلاف قولهم كافر ».
(٢)
قال الشهرستانى فى الملل والنحل ( ص ٩٩ من طبعة ايران سنة
الصفحه ٣٥ :
ورووا أنّ
الشّيطان قعد فى مجلس سليمان بن داود وكان يأتى نساءه وهنّ حيّض
الصفحه ٤٠ : (٤).
__________________
(١)
كذا فى الاصل فهو مبتنى على لغة « أكلونى البراغيث » قال ابن مالك فى ألفيته :
« وجرد الفعل اذا
الصفحه ٥٥ :
فى خذلانهم عثمان
وقتله ، ولئن كانوا غير ثقات ثمّ يروون عنهم بعد خذلانهم ايّاه وقتله فقد وقع
الطّعن
الصفحه ٥٩ : محمود محمد الطناحى وهو
الّذي طبع الكتاب بتحقيقه فى ذيل العبارة ما نصه : ( انظر ج ٤ ص ٢٨٨ ) :
« جا
الصفحه ٦٤ : الاّ أنّى
لم أر الميل فى المكحلة فقال عمر : الله أكبر تخلّص والله المغيرة بن شعبة ثمّ [
أمر ] بالثّلاثة