الصفحه ١٣٢ :
__________________
(١)
ح : « عليه ».
(٢)
غير م ( بدل ما بين المعقفتين ) : « ركبتم ما نسبتموه الى غيركم من الوقيعة ».
(٣)
فى
الصفحه ٢١٨ :
__________________
مضافا الى أنى لا أحب البسط فى هذا الموضوع فأكتفى بما ذكره
السيوطى
فى الاتقان وذلك أنه قال فى الكتاب
الصفحه ٣١٢ : فليس عنّى (٤).
[ رجعنا
الى ذكر المواريث (٥) ]
ومن أعجب العجب
تسميتكم (٦) المواريث فرائض وأنتم فيها
الصفحه ٣١٧ : السيد المرتضى (ره) فى الفصول
المختارة ( انظر الجزء الاول ص ١٣٣ ـ ١٣٤ من الطبعة الاولى ) ما نصه : « ومن
الصفحه ٣١٩ : الاربعة
على ثلاثة مخرج الثلث ثلاثة من تسعة فى ثلاثة بتسعة وللام الثلث عائلا اثنان فى
ثلاثة بستة والباقى
الصفحه ٣٤٩ : ذنوبا لم يأتها.
وحتّى نحلتم
إبراهيم ـ عليهالسلام ـ الكذب فى قوله : ( بَلْ فَعَلَهُ
كَبِيرُهُمْ هذا
الصفحه ٣٦٤ :
وكفّ عن المغيرة
فلم يعاقبه ولم يعاتبه على ما صنع وأنتم تزعمون أنّ الشّيعة يقعون فى
الصفحه ٤٠٢ : ح : « يذكر ».
(٣)
ح : « هو الّذي ».
(٤)
أقول
: الى أمثال هذه القصص
المذكورة فى كتب العامة أشار السيد
الصفحه ٤٧٤ : التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَيَعْفُوا عَنِ السَّيِّئاتِ
وَيَعْلَمُ ما تَفْعَلُونَ ) (١) فى آيات كثيرة فى كتاب
الصفحه ٤٧٨ :
عليه ـ انّ هذا
مال أصبتموه ولم تصيبوا مثله فان بعتهم بقى من يدخل فى دين الله لا شيء له قال :
فما
الصفحه ٤٨٨ :
رجعت الوقيعة منكم
ومنهم فيه (١).
ورويتم أنّه قضى
فى المفقود أن تربّص امرأته أربعة (٢) سنين فان
الصفحه ٥١٢ : وتحقّق ، فكيف
صار هتك ستر عائشة من الكبائر الّتي يجب معها التّخليد فى النّار والبراءة من
فاعله ومن أوكد
الصفحه ٥١٣ : نويرة ، وما زال اللّعن فاشيا فى المسلمين اذا عرفوا من الانسان معصية تقتضى
اللّعن والبراءة.
قال :
ولو
الصفحه ٥١٧ :
يقول : روت في ذلك خبرا ومن النّاس من يقول : هو موقوف عليها وبدون هذا لو قاله
انسان اليوم يكون عند
الصفحه ٥٢٢ :
قرون الدّنيا وهو
أحد القرون الّتي ذكرها فى النّصّ وكان ذلك القرن هو القرن الّذي قتل فيه الحسين