الصفحه ٨٣ : حازم ».
وقال ياقوت الحموى فى معجم
البلدان فى باب الحاء والواو وما يليهما :
« وقال أبو منصور
الصفحه ٩٣ : أهل السّنّة عندهم (٧) ] الّذين وصفناهم فى أوّل كتابنا أنّهم
__________________
(١)
فى الأصل
الصفحه ٩٧ :
بطاعتهم ومسألتهم
ومن الّذين قصّ الله علينا نبأهم فى قوله عزّ وجلّ : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ
الصفحه ١٠٣ :
[ فهذه صفتنا
عندهم لما خالفناهم فى الرّجلين وصفة هؤلاء المخالفين بالمتقدّمين (١) خلاف (٢) صفتنا
الصفحه ١٢٠ : الحكم فى
فروجهنّ الى المأمورين بغضّ الأبصار والمنهيّين عن النّظر الى ما نهى عنه (١٠)؟!
والله ان لو
الصفحه ١٢٣ : الغاية فى عيبه وذلكم (٥) أنّكم [ زعمتم (٦) ] أنّه فى نبوّته
[ أمر بطاعة قوم اذا اقتدينا (٧) ] بهم كنّا
الصفحه ١٥٦ :
صلاة الفجر وسلّمت
فاضرب عنق عليّ فلمّا صلّى بالنّاس فى آخر صلاته ندم على ما كان منه فجلس فى صلاته
الصفحه ١٨٨ : حديث سليمان بن
بلال غير ان فى حديث حاتم وان رسول الله (ص) لم ـ يكن يقتل الصبيان فلا تقتل
الصبيان الا ان
الصفحه ٢٠٤ : زمن
أبى بكر وصدرا من زمن عمر وقد رأيناكم صنعتم أكثر ممّا أنكرتم وأعجب أنّ منكم من
يقول فى أذان الفجر
الصفحه ٢٤١ :
الشّيطان فزعمتم
أنّ بطاعة الشّيطان يجوز الطّلاق [ وأنّ من لم ينفذ (١) طاعة الشّيطان فى
هذا الفرج
الصفحه ٢٦٧ :
فليطلبه من هناك.
وقال ابن الاثير فى النهاية : « وفى حديث عمر : لو تمالا عليه أهل صنعاء لاقدتهم به أى
الصفحه ٢٧٠ : صاحب المأخذ الّذي أخذها المصنف (ره) منه فان نظير العبارة
منقولة منه ومذكورة فى حقه فى كتب أهل السنة
الصفحه ٢٨٨ : فى اختلافكم ما قدر عليه اذا كان كلّه عندكم حقّا ولو لا
أنّ الحقّ مخالف للباطل والعدل مخالف للجور ما
الصفحه ٢٩٧ : (ع)
عندكم سنّة (٢) الدّين ؛ لا الصّلاة بغير وضوء ولا شيء ممّا خالفوكم فيه
يضرّهم اذا قدّموهما على عليّ
الصفحه ٤٢٢ : : فأنا رأيت حماره بيع بالكناسة (٢).
__________________
(١)
قال ابن حجر فى تقريب التهذيب « اسماعيل بن