الصفحه ٣٩٨ :
أخا (١) العوّام بن حوشب (٢) فأنزله وجمع قصبا (٣) فأحرقه ثمّ ذرى
فى الفرات رماده (٤).
قال جرير
الصفحه ٤٢٣ : عنهما
والله أعلم.
طريق اخرى
قال أبو بكر بن أبى الدنيا فى
كتاب « من عاش بعد الموت » : حدثنا اسحاق بن
الصفحه ٤٣١ :
__________________
« وأخرج تمام بن محمد الرازى
فى كتاب الرهبان له وابن عساكر أيضا من طريق تمام
الصفحه ٤٣٥ : النّبيّ (٣) ـ صلىاللهعليهوآله ـ وأبى بكر حتّى نهى عنها عمر بن الخطّاب فى شأن عمرو بن
حريث قال : من
الصفحه ٤٧٣ : نفسه اذا خاف ، والفضل فى القيام بأمر الله.
فانظروا ما تروون
وما تنسبون إليه ولد رسول الله
الصفحه ٤٩٦ :
تلك المناقب ، ولئن
كان أبو هريرة كذب فى قوله وكذّب لقد هلك من يروى عنه الحديث لأنّ الرّجل اذا
الصفحه ٤٩٧ :
فهذا من كذبكم على
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فامّا أن تكونوا قد صدّقتم أبا هريرة وصدق فى
الصفحه ٥٢٣ :
هذا المسك ويقولون
فى العصاة منهم مثل هذا القول وانّما اتّخذهم العامّة أربابا بعد ذلك.
قال
الصفحه ٥٣٣ : أوّل ما يدخلون ، وأنّ ذئبا دخل الجنّة
لأنّه أكل عشّارا ، واذا وقع الذّباب فى الاناء فامقلوه ، فانّ فى
الصفحه ٥٥٢ :
وهى سميّة
المذكورة وهذا سبب نظم البيتين فى آل أبى بكرة كما تقدّم ذكره ، وعلاج جدّ الحارث
بن كلدة
الصفحه ١٠ : ويسبونه فى كثير من الاحوال من
حيث اعتقدوا أنه الفاعل بهم هذه الافعال فنهاهم النبي ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠ : :
__________________
صفات الاجسام وزادوا فى الاخبار أكاذيب
وضعوها ونسبوها الى النبي وأكثرها مقتبسة من اليهود فان التشبيه
الصفحه ٣٤ :
__________________
بها فسأل عنها فقيل له : هى سابغ بنت شائع امرأة اوربا بن
حنان وزوجها فى غزاة
الصفحه ٤٥ : (٤) [ عن رجالهم (٥) ] أنّ النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال : صنفان من أمّتى ليس لهما فى الاسلام نصيب
الصفحه ٦٢ : ، امامهم عبد الله بن قيس الاشعرى » ونقله
المجلسى فى
باب افتراق الامة من ثامن البحار قائلا بعده ( انظر