الصفحه ٢٠٨ : ثم قال : والله ما استحلوا ذبائحكم فكيف تستحلون ذبائحهم؟!
فى
الكافى وغيره عنهما فى عدة أخبار أن المراد
الصفحه ٢٢٩ :
ثمّ رويتم عن ابن
مسعود أنّ المعوّذتين ليستا من القرآن وأنّه لم يثبتهما فى مصحفه وأنتم تروون أنّه
الصفحه ٢٣٤ : قتلهم فانّه
قتل من المهاجرين والانصار ومن أهل بدر ومن التّابعين [ لهم ] باحسان عدّة كثيرة
فى حرب معاوية
الصفحه ٢٤٣ :
ويحرّم وقد وكّد الله فيه توكيدا شديدا فقال بعد ما أمرهم كيف يطلّقون : ( ذلِكُمْ
يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ
الصفحه ٢٤٤ :
وأنّه واجب عليكم
ان تصطادوا (١) ؛ شئتم أم أبيتم ، وليس الطّلاق مثل هذا لأنّ الله أمر
بالطّلاق فى
الصفحه ٢٥٨ :
أيضا أن المحدث القمى لم يشر هنا الى موضع نقل الحديث في البحار
وقد جرت عادته بل بناء وضع كتابه الموسوم
الصفحه ٣١٣ :
لكلّ من قال برأيه
فرضا أوجبتموه على عباد الله تنتقلون فيه من حكم الى حكم والله عزّ وجلّ يقول
الصفحه ٣٢٦ :
__________________
والبيهقى عن عمر قال : ما سألت النبي (ص) عن شيء اكثر ما
سألته عن الكلالة حتى طعن باصبعه فى صدرى وقال : تكفيك
الصفحه ٣٣٠ :
السُّدُسُ
؛ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ ) (١) قلنا لكم فمتى
الصفحه ٣٣٤ :
فيه ألا يدع الفقه
والعلم لأهله؟! (١) ومن يقول فى الحكم بقول الله وقول رسول الله؟!
وأنتم تروون عن
الصفحه ٣٤٤ :
__________________
قال لى الشعبى : ألا أحدثك حديثا تحفظه فى مجلس واحد ان كنت
حافظا كما حفظت
الصفحه ٣٥٢ : ١٣٦٥ ).
« أخرج الشيخان ( أى البخارى
ومسلم ) فى صحيحيهما بالاسناد الى أبى هريرة قال :
جاء ملك الموت
الصفحه ٣٥٧ : النّبيّ (ص)
انّما بعث دالاّ على الحقّ والصّواب لا بما لم يبعث الله نبيّه به ولم يكن النّبيّ
(ص) يعلمه فى
الصفحه ٣٧١ : من قول الاغلب العجلى فى شعر له
وهو : ضربا وطعنا أو يموت الاعجل » فرعاية لهذه النكتة لم نتصرف فى نقل
الصفحه ٣٨٧ : تاريخ ابن كثير فالاولى أن
ننقل القصة بعبارة نقلها هو فى تاريخه حتى يتبن معنى ما فى المتن كما هو حقه