الصفحه ٤٩١ :
والنّاس أجمعين (١) وأشهد أنّ عليّا قد أحدث فيها فقال له رجل : كذب
__________________
وقال فى
الصفحه ٥١٦ : واشتهر من قول عمر : كانت بيعة أبى بكر فلتة وقى الله شرّها فمن عاد الى مثلها فاقتلوه ، وهذا طعن
فى العقد
الصفحه ٥٥٠ :
فيه واجابة زياد
ايّاه ولفّ كتابه فى كتابه وبعث به إليه وكتب الحسن الى زياد : من الحسن بن فاطمة
بنت
الصفحه ٥٥١ :
هم رجال ثلاثة
خلقوا
فى رحم انثى
وكلّهم لأب
ذا قرشىّ كما
يقول
الصفحه ٥٦٥ : العين وفتح الزاى بعدها الف بمعنى المعز
وهو خلاف الضأن وقد جعلها العلاّمة (ره) فى إيضاح الاشتباه بالقصر
الصفحه ٣ :
امّا بعد
(
الاختلاف والنظر )
فانّا نظرنا فيما
اختلفت فيه الملّة (١) من أهل القبلة حتّى كفّر
الصفحه ١٧ : والرد والقبول فنقول :
قال العلامة الحلى فى أوائل كشف الحق
ونهج الصدق ما نصه ( ص ٢٨ احقاق الحق
الصفحه ٢٥ : : الله ، فيقال لهم : هل تعرفونه؟
ـ فيقولون : ان عرفنا نفسه عرفناه ، فعند ذلك يؤذن لهم فى السجود بين كل
الصفحه ٦٦ : (٢) فى الحلال والحرام أخبارا تجرى عليه امور القضاة الى يوم
النّاس هذا وانتم رويتم عن حمّاد بن سلمة عن
الصفحه ٧٨ :
بالذّي أنزل الكتاب على رسول الله (ص) تعلمين أنّ رسول الله (ص) جعل عليّا وصيّا
فى أهله؟ ـ قالت : اللهمّ
الصفحه ١١٦ :
داوُدُ
إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ
وَلا
الصفحه ١٢٩ : وزيد بن ثابت وغيرهم من الصحابة وكلّهم قد قال بالرّأى فى الحلال
والحرام فى الفروج والمواريث والفرائض
الصفحه ١٣٨ : خطيبا فى النّاس فقال : يا
أيّها النّاس انّ بيعة أبى بكر كانت فلتة وقى الله شرّها فمن عاد الى مثلها
الصفحه ١٩٠ : أنّ من عصى خليفته فقد كفر ، ويحكم اعقلوا ما تقولون وما
تتكلّمون فو الله ما شنّع الملحدون فى الاسلام
الصفحه ١٩٩ : أَعِزَّةٍ
عَلَى الْكافِرِينَ يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ
ذلِكَ فَضْلُ اللهِ