الصفحه ١٧١ : ومضى.
قال ابن عبّاس (٢) : فما زلت أعرف الغضب فى وجهه حتّى هلك.
ورويتم (٣) عن يزيد (٤) بن هارون عن
الصفحه ٢٠٧ :
نراكم نجوتم من
الهلاك فى احدى الحالتين فان زعمتم أنّهم أثبتوا فى القرآن ما ليس فيه لقد هلك من
زاد
الصفحه ٢٢٤ :
لاستخلفت ابن أمّ
عبد (١) ورويتم فى حديث آخر أنّه (ص) قال : رضيت لأمّتى ما رضى لها ابن أمّ عبد
الصفحه ٢٣٢ :
(ص). ثمّ لم ترضوا بما رويتم عنه حتّى اتّبعتموه وأخذتم بسنّته ثمّ تركتم قول رسول
الله (ص) وأمره فى أبىّ وقرا
الصفحه ٢٤٠ : ] فى كتابه وغير ما سنّه رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ [ فى سنّته ] فقد عصى الله وبانت امرأته منه
الصفحه ٢٦٤ : تحجّى ودفعت عن هذا الرّجل فقالت : يا مروان لعلّك ترى أنّى فى شكّ من
صاحبك والله لوددت أنّه فى بعض غرائرى
الصفحه ٢٩٣ :
إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلاَّ كِبْرٌ ما هُمْ بِبالِغِيهِ
فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ
الصفحه ٢٩٥ :
النّاس إليه فى
أمر دينهم وأنّ رسول الله نهى أمّته عن القنوت فى الصّلاة؟!
وأنتم تروون أنّه
قد قنت
الصفحه ٣٠٥ : .
__________________
ذكر أبو سعد فى الطبقات رجلا
بهذه الكنية ونص عبارته : « أبو
كنف روى عن عبد الله » فكأن المراد بعبد الله
الصفحه ٣٢٣ :
قلنا
: ويحكم لم تسمّونه
النّصف انّما أعطيتموها ثلاثة من تسعة؟ ـ فعدتم الى الكلام الأوّل فى ذكر
الصفحه ٣٢٩ :
عليه وآله ـ عن
ثلاث ؛ عن الأمر الّذي نحن فيه لمن هو بعده؟ وعن الجدّ وعن ذبائح أهل الكتاب
الصفحه ٣٣٥ : فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ ) (١) وقد قال الله
تعالى : ( أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ) (٢) فأىّ
الصفحه ٣٤٧ : قام فى مقامك لم يسمع الناس من البكاء فمر عمر فليصل بالناس
ففعلت حفصة فقال رسول الله (ص) : انكن لانتن
الصفحه ٣٦٦ : : فما ترى؟ قال
أرى أن تجعل الدية عليه فى ماله وترفع حصة الّذي عفا فقال عمر ـ رضى الله عنه ـ وأنا
أرى ذلك
الصفحه ٣٧٨ :
لأقومن مقاما (١) أقتل فيه.
قال : وسمعته قبل
ذلك وهو خارج دار الفضل وهو يقول : ألا هلك أهل العقدة