الصفحه ٥١١ : وبين ترك لعنه رءوس الضّلال فى هذه
الامّة كمعاوية والمغيرة وأمثالهما انّ احدا من المسلمين لا يورث عنده
الصفحه ٥٢٥ :
أنّهم عصوا الله
تعالى وينكرون على من ينكر ذلك ويطعنون فيه ويقولون : قدرىّ معتزلىّ وربّما قالوا
الصفحه ٥٢٦ : والآراء المتباينة يستحيل أن تتّفق على غير الصّواب ومن نظر فى كتبنا
الأصوليّة علم وثاقة أدلّتنا على صحّة
الصفحه ٥٣٢ :
قال ابن
قتيبة فى أوائل كتاب تأويل مختلف الحديث ضمن ذكره
وجوه اعتراض
النّاس بعضهم على بعض وأنّ
الصفحه ٨ : ».
__________________
أقول : قد علم مما ذكر أن « أصحاب الحديث » من هم؟ ـ وعلم أيضا سنخ عقائدهم فان
ما فى الكتاب أنموذج مما
الصفحه ٤١ : وأحكامها وعلل مسخها » ( انظر ص ٧٨٤ ـ ٧٩٠
من طبعة أمين الضرب ) وفيه نقلا عن المجالس والعلل ( وكلاهما للصدوق
الصفحه ٤٨ : نسائهم وذراريهم ، ومنهم من يستحلّ
قتل النّساء والولدان ؛ ويقولون : منزلتهم منزلة (٢) النّطف فى أصلاب
الصفحه ٥٦ : أمر به عثمان وهو عندكم الامام فدقّ ضلعا فمات منه وعاده
عثمان فى مرضه فلم يأذن
الصفحه ٧٦ : تنجو بعد ما كادت.
__________________
خلق كثير كلهم فى النار وتنجو بعد ما كادت.
ورواه أبو بكر بن
الصفحه ٧٧ : ) قال محمد بن ادريس : وجدت فى الغريبين
للهروى هذا الحديث وهو بالدال غير المعجمة مع الباء المنقطة تحتها
الصفحه ٩٢ :
وقد رويتم وقرأتم
فى كتابه (١) الّذي يسمّى كتاب الجامع أنّ رجلا لو تزوّج جارية رجل على
عشرة دراهم
الصفحه ٩٨ :
وقوله تعالى : ( وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ
الصفحه ١٠٧ :
فلن يهتدوا اذا
أبدا (١) ] [ (٢) فقالت المرجئة : فلعلّ بقيّة الاحكام فى القرآن الّذي ذهب؟
ـ قلنا
الصفحه ١٢٤ :
بهم [ أنّ (١) ] من اقتدى بواحد
منهم فى قتال الآخرين كان مصيبا موفّقا ، وانّ قوما لو كانوا فى صدر
الصفحه ١٦١ : أبى بكر أنّه ترك حقّا وعمل بباطل وأنتم تنسبون الشّيعة الى الوقيعة فيه.
__________________
أنى لم