الصفحه ٢٥٦ : (٤) فرض لهنّ عمر ، وان كانا أصابا جميعا وقد اختلفا فمحال أن
يكونا أصابا وقد اختلفا فى الفعلين.
وروى شريك
الصفحه ٢٥٧ : : لا أورث ؛ فمنعوا فاطمة (ع) ميراثها من أبيها ».
وقال أيضا المحدث القمى (ره) فى كتابه
الموسوم باسم
الصفحه ٢٨٠ : إِلَيْكَ وَما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ وَمُوسى
وَعِيسى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ
الصفحه ٣٣٢ : (٢) إخوة وأخوات
أسقطهم زيد جميعا وتابعتموه على ذلك ، وأمرهم عمر أن يشاركوا الإخوة من الامّ فى
ثلثهم ، فلئن
الصفحه ٣٣٩ :
انّ الشّيعة تقع
فيه وأنتم تروون عليه (١) ما تروون ثمّ تقولون : انّ الله ترك فريضة لم يبيّنها
الصفحه ٣٤٥ :
فقال : اختلف فيه
خمسة من أصحاب رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ عليّ وعثمان وابن مسعود وابن عبّاس
الصفحه ٣٤٦ : (٢) فيتناسلان على فساد ما بقيا ؛ وزوجها الّذي هى منه فى عصمة
ممنوع منها محول (٣) بينه وبينها ؛ ان رامها قتلوه
الصفحه ٣٥٥ :
حتّى قلتم : لهم بالأنبياء أسوة فى خطأهم وكذبهم وقد برّأ الله الأنبياء من الخطأ
والكذب.
ثمّ صرتم مع
الصفحه ٣٥٨ : تعالى فيه (٣) كتابا ولم يبيّن فيه رسول الله (ص) سنّة تقوم مقام ما نزل
فيه (٤) الكتاب وما سنّه النّبيّ
الصفحه ٣٨٠ : فيهم أحد أحب الى لقاء من أبى بن
كعب فقمت فى الصف الاول فخرج فلما صلى حدث فما رأيت الرجال متحت أعناقها
الصفحه ٤٩٢ :
__________________
الصحيح من حديث زائدة وغيره عن الاعمش ».
قال ابن الاثير فى النهاية : « وفى
الصفحه ٥٧٦ :
الموضوع
الصّفحة
الموضوع
الصّفحة
فى تكلّم زيد بن خارجة بعد
الصفحه ١٣ :
انّ النّار لمّا
استعرت وضع الله قدمه فيها فقالت : قطى قطى (١) أى حسبى حسبى
الصفحه ١٥ : كبيرا.
[ و (٢) رووا أنّ النّبيّ
ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال : رأيت ربّ العالمين فى قبّة حمراء ورأيته
الصفحه ٣٦ : أَنابَ ) أوليس قد روى فى تفسير هذه الآية أن جنيا كان اسمه صخرا تمثل على صورته
وجلس على سريره ، وأنه أخذ