الصفحه ٢٣٦ : عن عمر أنّه عابهم فقالوا له : فلان (٢) فقال : فيه دعابة
، قالوا : فلان قال : كلف بأقاربه (٣) ، وفلان
الصفحه ٣٣٣ :
عمر زيدا وخالفهما أبو بكر فى الكلالة وأنتم تروون عن النّبيّ (ص) أنّه قال : زيد
أفرضكم ، فلقد طعنتم على
الصفحه ٣٦٧ : فقالوا فيه
ما قالوا ومما أورده ابن حجر فى تهذيب التهذيب فى ترجمته ما نصه : « وقال الحميدى عن سفيان
الصفحه ٣٦٨ : الضرب ) : « فأخرجوا عليا
ـ عليهالسلام ـ ملببا
» وأيضا فيه : « فأخرجوه من منزله ملببا » وقد ذكر نظيرها
الصفحه ٣٨٣ : (٢) ) فانّك كتبت إليّ لأكتب أليك بشأن زيد بن خارجة (٣) ] وأنّه كان من
أمره (٤) أنّه أخذه وجع فى كتفه (٥) وهو
الصفحه ٤٥٥ :
الله عليه ـ ضوضاة (٢) فى عسكره فقال : ما هذا؟ ـ فقيل :
__________________
العلامة الحلى فى نهج الحق
الصفحه ٤٩٠ :
عير الى ثور (١) فمن أحدث فيها
حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة
الصفحه ٤٢ :
منتن الابطين دبر
الجسد فمسخت كوكبا مرتفعا منيرا مشرقا مضيئا يهتدى بك فى ظلمات البرّ والبحر؟!
فيقول
الصفحه ٥١ :
ويروون فى ذلك
أحاديث عن النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ أنّه لا يجب ذلك ، [ وأهل العراق يحلّون
الصفحه ٧٠ : (٢) : فرأيت بعد ذلك
خالد بن عرفطة يحمل راية معاوية حتّى أدخلها من باب الفيل فركزها فى المسجد
الصفحه ١٠٤ :
قالوا
: لم نجد الفقهاء
يروون جميع ما يحتاج إليه النّاس فى (١) أمر الدّين والحلال والحرام عن
الصفحه ١١٧ : لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ
وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ١٨٤ :
ثمّ وقعتم فى عمر
وزعمتم أنّ أبا بكر لم يجز قوله فى خالد بن الوليد بتزكيتكم (١) قول عمر ثمّ نقضتم
الصفحه ٢٢٠ :
__________________
أبو الكنود سعد بن مالك فقال ابن مسلمة : الذين آمنوا
وهاجروا وجاهدوا فى سبيل الله بأموالهم وأنفسهم ألا
الصفحه ٢٢١ : . ورويتم أنّ سورة الأحزاب كانت ضعف ما هى فذهب منها مثل ما بقى فى
أيدينا. ورويتم أنّ سورة « لم يكن