الصفحه ٣٨ :
يحلّ فرجا والآخر يحرّمه ؛ فاذا قلنا : ويحكم هذا تناقض
__________________
الآيتين ما فيه كفاية وأما
الصفحه ٤٩ :
__________________
الحديث باختلاف يسير فى العبارة عن عدة من كتب العامة منها
هذه العبارة « انظر ص ٣٧ من طبعة الكتاب بايران
الصفحه ٨٧ :
بن خليفة عن منصور
بن زادان عن الحسين فى قوله تعالى : ( إِنَّ شانِئَكَ هُوَ
الْأَبْتَرُ ) قال
الصفحه ١٦٣ : ؟ ـ
__________________
ونكتفى هنا بما نقله الزمخشرى فقال فى
الفائق فى مادة « كلف » ما نصه : « عمر ـ رضى الله تعالى عنه ـ دخل
الصفحه ٢١٢ :
جميع ما كان فى
تلك الصّحيفة (١).
__________________
(١)
هذه القضية بهذا الوجه لم أرها الى الآن
الصفحه ٢٧٤ :
__________________
« وفيها أعنى سنة أربعة عشر ضرب عمر ابنه عبيد الله وأصحابه
فى شراب شربوه وأبا محجن » ونقل العبارة بعينها
الصفحه ٢٩٢ :
[ و (١) الله تبارك وتعالى يقول : ( إِنَّ الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ بِغَيْرِ سُلْطانٍ
الصفحه ٣١٥ : كان الّذي رويتموه عن رسول الله حقّا لقد خالفتم النّبيّ فيما قال فى
هؤلاء النّفر ، ولئن كان باطلا لقد
الصفحه ٣٣٨ :
مائة قضيّة يخالف
بعضها بعضا فأىّ وقيعة فى عمر أعظم من هذه؟!. وأنتم تزعمون
الصفحه ٣٤٢ :
وروى أنّ عمر كتب
الى ابن مسعود لا أرانا الاّ وقد أجحفنا بالجدّ فى إعطائه السّدس فأعطه الثّلث
الصفحه ٣٩١ : (٣) إخوة ] [ وكان
الرّبيع أخونا أصومنا فى اليوم (٤) الحارّ وأطولنا صلاة (٥) فخرجت فقيل لى : انّه قد مات
الصفحه ٤١٦ : جهينة (٤) فى بدء الاسلام كان اسمه المفضّل (٥) فبينا نحن كذلك
عنده وقد حفر له (٦) اذ مرّ بهم رجل يقال له
الصفحه ٤ :
وأنّ رسول الله ـ صلعم
ـ لم يكن يعرف ذلك او عرفه فلم يبيّنه لهم [ وتركهم فى عمى وشبهة (١) ] وأنّ
الصفحه ١٧٩ :
القربى فى (١) الكتاب فى الكراع
(٢) والسّلاح ردّا على الله تبارك وتعالى اذ يقول : ( وَاعْلَمُوا
الصفحه ٢٢٧ :
هذا ؛ فلئن كان
أبىّ وابن مسعود ثقتين فى الفقه انّهما لثقة فى القرآن. ولقد أوجبتم عليهم بترك
قرا