الصفحه ٢٣٢ :
الّذين رضوا أمر
عمر وما صنع من خلافه على هؤلاء النّفر وسكوتهم على ذلك وهو خلاف ما قال رسول الله
الصفحه ٢٥٢ :
العرب على الموالى
؛ فلم تزل العصبيّة ثابتة فى النّاس منذ ذاك الى يومنا هذا ورسول الله
الصفحه ٢٥٧ : وعمر يعطيانك عن طيبة أنفسهما وأنا لا أفعل ، قالت
: فأعطنى ميراثى من رسول الله (ص) قال : أو لم تجي
الصفحه ٢٦١ : فقال
: يا أبا حنيفة
رحمك الله ان لى أخا يقول : ان خير الناس بعد رسول الله (ص) على بن أبى طالب وأنا
أقول
الصفحه ٢٦٢ :
لقد شبّهك رسول
الله (ص) بنعثل اليهودىّ (١) فقال لهما : ضرب الله مثلا [ للّذين كفروا ] امرأة نوح
الصفحه ٢٨١ : فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ) ولم يميز الله ورسوله (ص) بين
المؤمنين فى حال من الاحوال بوجه من الوجوه وسبب
الصفحه ٢٨٩ :
الى الله وأنّ كلّ
ما يذكر فيه رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ [ غير خالص لله وأنّه شرك وأىّ شرك
الصفحه ٣٠٤ :
رسوله (ص) فاذا
تفضيل عليّ (ع) على أبى بكر وعمر عندكم أعظم من نكاح ـ الأمّهات والأخوات والبنات
الصفحه ٣١٣ : له وسمّاه (٦) ] [ الاّ
بتقدّمكم بين يدى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وتجاوزكم أمره والله تعالى
الصفحه ٣٢٥ : )
( ج ٢ ، ص ٢٤٩ ) ما نصه : « وأخرج ابن راهويه وابن مردويه عن عمر أنه سأل رسول الله (ص) كيف
تورث الكلالة؟ ـ فأنزل
الصفحه ٣٤٧ : قام فى مقامك لم يسمع الناس من البكاء فمر عمر فليصل بالناس
ففعلت حفصة فقال رسول الله (ص) : انكن لانتن
الصفحه ٣٦١ :
لشأن يكون به عظيما ولقد كان ابو بكر وعمر فى ذلك الجيش فكيف لم يخرجا ولم ينفذا أمر
رسول الله (٣) (ص) وقد
الصفحه ٣٦٨ :
ولؤما لك (١) قال : اذا أكون
عبد الله وأخا رسوله (ص) ، قالوا له : أمّا عبد الله ؛ فنعم ، وأمّا أخو
الصفحه ٣٦٩ : حضر قالا له : بايع ، قال : فان لم أفعل؟ قالا : اذا تقتل
، قال : اذا تقتلون عبد الله وأخا رسول الله
الصفحه ٤٣٥ : فسأله القوم عن أشياء ثم ذكروا
المتعة فقال : نعم استمتعنا على عهد رسول الله ( صلعم ) وأبى بكر وعمر وروى