الصفحه ٩٤ : الرّبا [ وقذف المحصنات (١١) ] وما أشبه ذلك ممّا يطول شرحه
__________________
(١)
كذا. ولعله كان
الصفحه ١٣٩ : عباس علوم ».
(١٠)
كذا فى الشافى وتلخيصه والبحار وشرح النهج وغاية المرام لكن م : « عجائب » وج س ق
مج
الصفحه ١٤٤ : ح أما سائر النسخ ففيها « فآخذ كما » الا نسخة م فليست الكلمة فيها أصلا.
(١١)
فى شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٦٠ : الخلافة عند الموت ( ص
٢٠٥ من طبعة أمين الضرب ) :
« قال
ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة نقلا عن المبرد
الصفحه ١٦٤ : الناس ».
(٢)
قال الفيروزآبادي : « وأبو معيط كزبير أبان والدعقبة » وقال الزبيدى فى
شرح الكلام : « وأبو
الصفحه ١٦٩ : ) : « وروى
ابن أبى الحديد فى الشرح وابن الاثير فى الكامل عن عبد الله بن عمر عن أبيه أنه
قال يوما لابن عباس
الصفحه ١٨١ : المهملة والمثلثة النصرى
بالنون أبو سعيد المدنى له رؤية وروى عن عمر ( الترجمة ) ».
أقول : يأتى شرح حاله
الصفحه ١٩٢ : الحسن على بن أبى طالب (ع)
» وقال
نجم ـ الائمة الرضى فى شرح الكافية لابن الحاجب فى مبحث لا التى لنفى
الصفحه ٢٠٠ : ، والاسم الفريضة » وفى القاموس : « وافترض الله أوجب » وشرحه
الزبيدى بقوله :
« كفرض والاسم الفريضة وهذا أمر
الصفحه ٢٠٢ : قد
روى هذا الحديث عن جماعة كثيرين من الصحابة فحكى الامام أبو بكر الصيرفى فى شرحه
لرسالة الشافعى أنه
الصفحه ٢٥٩ : : « أوس بن الحدثان محركة
صحابى » وقال الزبيدى فى شرحه : « هو صحابى مشهور من هوازن نادى أيام
منى أنها أيام
الصفحه ٢٧٢ : ». وقال
ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة ضمن الكلام فى مقتل عمر تحت عنوان « فأما تاريخ
موته » ( ج ٣ من
الصفحه ٢٨٣ : طبعة أمين الضرب )
ولم يورد له بيانا لكنه قال فى مرآة العقول فى شرح الحديث
ما نصه : « وقال المطرزى فى
الصفحه ٣١٠ : شرحه : « هو من
المتكلمين ؛ هكذا ضبطه الصاغانى وضبطه غيره فقال : مريس كأمير من بلدان الصعيد
وقال أبو
الصفحه ٣١٦ : :
« وأعطاه المال كملا محركة أى كاملا » وقال الزبيدى فى شرحه : « هكذا يتكلم به فى الجمع
والوحدان سواء ، ولا