الصفحه ٣٩٥ : .
__________________
وأصومنا وأفضلنا الاوسط ( فساق القصة الى آخرها قريبا مما
مر ) » وقال الزبيدى فى تاج العروس فى شرح قول
الصفحه ٤١٠ : ( انظر الباب الثالث والثلاثين من الجزء
الاول من كتابه ص ١٤٩ من طبعة مصر سنة ١٣٠٨ ) ومؤلف ألف ليلة وليلة
الصفحه ٤١٥ : السيوطى فى شرح الصدور بشرح حال
الموتى والقبور
فى باب من يحضر الميت من الملائكة وغيرهم وما يراه المحتضر وما
الصفحه ٥٣٨ : باقيه الى شرحه بقوله : الى آخره ؛ فساق نحو ما أورده فى سفينة البحار وزاد
فى آخره ) وخبر ضرب عمر بين
الصفحه ٦٨ : عنقه حتى مر بضعة وعشرون ».
أقول : نقل ابن الاثير أيضا
شرح حال سمرة ضمن ذكره لحوادث سنة خمسين ( ص ١٨٣
الصفحه ١٣١ : البحث عنه ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة بعد نقل الخطبة (
راجع ج ٤ من طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ه ؛ ص ١٦٦
الصفحه ١٨٩ : هاشم البحرانى فى تفسير البرهان فى تفسير آية الخمس ( ج ١ ص
٤٠٠ من الطبعة الاولى ).
قال علم الهدى فى
الصفحه ٣٨٥ : أمير المؤمنين صدق صدق كان
ذلك فى الكتاب الأوّل.
ثمّ قال :
عثمان أمير
المؤمنين تعانى النّاس ديون
الصفحه ٣٨٩ :
الصّدّيق كان
ضعيفا فى جسمه قويّا فى [ أمر ] الله ؛ صدق صدق كان ذلك فى الكتاب الاوّل.
ورويتم عن
الصفحه ٤١٩ : » وقال الفيروزآبادي : « وجلى ببصره تجلية رمى »
فذكر الزبيدى فى شرح العبارة قول الجوهرى وغيره
الصفحه ٤٢٠ : معجم البلدان : « الدفينة بفتح أوله وكسر
ثانيه وياء مثناة من تحت ونون مكان لبنى سليم ويروى بالقاف وقال
الصفحه ٤٣٠ :
مدينة المعاجز فى أواخر الباب الاول الّذي فى معاجز الامام أمير المؤمنين على بن
أبى طالب ـ عليهالسلام
الصفحه ٤٣٦ : المستدرك فى هامش
الحديث : « هنا نقص وخلل ».
أقول : الجزء الاول من الحديث المذكور هنا رواه
مسلم فى صحيحه
الصفحه ٤٩٤ :
ابن أبى الحديد عند ذكره من وضع أحاديث فى مذمة على عليهالسلام ما نصه : ( وقوله هذا فى شرح كلام له
الصفحه ٦١٦ :
شرح ديوان زهير
بن ابى سلمى ١٦٧ ، ١٦٨
شرح ديوان كعب
بن زهير ١٤٦
شرح الشفاء
للشهاب