الصفحه ١٥٠ : النسخ : « بوجههم » والمتن موافق لسائر الكتب.
(٧)
فى البحار وشرح النهج وغيرهما : « عليه » وهو الاولى
الصفحه ٦٠ : بل ألف جماعة فى ترجمته
وشرح حاله كتبا منها « ابو هريرة تأليف السيد شرف الدين العاملى » ومنها « شيخ
الصفحه ٤٠٩ :
فى شرح شواهد المغنى الموسوم بفتح القريب فى شرح شواهد مغنى اللبيب فى شرح هذا
البيت :
« أما
الصفحه ٥٤٠ : ء ( انظر ص ١٠٨ من المجلّد الثالث من الشرح من طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ).
أقول
: قد أشرنا فى أوّل
البحث عن ترجمة
الصفحه ١٣٥ : ) وابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة ( ص ١٢٤ من المجلد الاول من
طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ) والبياضى فى الصراط
الصفحه ١٦٨ :
لا ينزع الله
منهم ما له حسدوا
فقال عمر : أحسن ؛
وما أجد أولى بهذا الشّعر من هذا الحىّ من بنى
الصفحه ٢٦٣ : الحديد فى شرح النهج : قال كل صنف من
أهل السير والاخبار أن عائشة كانت من أشد الناس على عثمان حتى أنها
الصفحه ٢٦٠ : فليراجع محاله
فان مجال البحث فيه واسع فمن موارده البحار وشرح نهج ـ البلاغة لابن أبى الحديد
ولا سيما عند
الصفحه ٤٩٨ : ص ١٦٣ ـ ١٦٦ ) ولم
نذكر شيئا فى بيانه فالاولى ان نذكر هنا ما ذكر ابن أبى الحديد فى
شرح نهج البلاغة
عند
الصفحه ٨٢ : علم الهدى فى شرح قصيدة السيد الحميرى ( ص ١٢ من النسخة المطبوعة
) :
« وروى أنه لما جاءت عائشة
الى هذا
الصفحه ١٥٥ : أمرتكما ، فمضينا
ونحن نتعجب من كشفنا من قوله ، فو الله ما أفشينا سره حتى هلك ؛ فاعتبروا يا أولى
الالباب
الصفحه ١٧٤ : والله أولى بالامر منه فسمعه عمر فقال : ما هذا يا أبا الفضل؟
قال : هو الّذي سمعت ، فقال : لكن أنا واياك
الصفحه ٢٥٠ : عمر
أوّل من دوّن الدّواوين (٤) ففرض للمهاجرين فى أربعة آلاف
__________________
قبائل العرب ما عتق
الصفحه ١٢ : مخلوقاته فكذلك اضافة كلامه إليه من هذا القبيل اضافة ملك بل
كلامه بالاولى قال : وعلى كل حال فما يعد مسلم هذا
الصفحه ١٣٦ : الحطيئة قد بطر فدعنى أحسمه (٨) ]
__________________
كان الاول حرف مد والثانى مدغما فيه نحو دابة