الصفحه ٥٥ : أولئك الذين شهدوا قتل هؤلاء الاخيار » فان النسخة ناقصة
من أولها الى هنا.
(٤)
مج مث ج ح س ق : « من كان
الصفحه ٦٧ : أبا ـ عمر يقول : قال قال عمر بن
الخطّاب وهو يخطب على المنبر : لعن الله سمرة بن جندب كان أوّل من اتّجر
الصفحه ٦٩ : أبى بكرة فالاولى
ان نحيل هذا البحث الى تعليقات آخر الكتاب فان الخوض فيه يفضى الى طول ولا يسعه
المقام
الصفحه ٧٠ : : « بارض تيماء » ففى مراصد ـ الاطلاع «
نباك بالكسر وآخره كاف موضع ونباك بضم اوله موضع قال : اظنه باليمامة
الصفحه ٧٢ :
المؤمنين ( انظر ص ١١٩ من النسخة المطبوعة بطهران سنة ١٢٩١ ) الى غير ذلك من موارد
نقله فالاولى أن نذكر عبارة
الصفحه ٨١ : فراجع تصريحه فى اوّل الكتاب بذلك
( ص ٧ ج ١ من النسخة المطبوعة بتحقيق الاستاذ عبد ـ الوهاب عبد اللطيف سنة
الصفحه ٨٣ : ليس
هذا ماء الحوأب وخمسون رجلا إليهم وكانت أول شهادة زور دارت فى الاسلام ».
فقال فى رده ما نصه
الصفحه ٨٨ : رسول الله ( صلعم ) فلم أزل مشفقا ان يكون أول من يدخل
؛ فدخل الحكم بن أبى العاص ».
(٦)
فى الاصل : « بن
الصفحه ٩٣ : أهل السّنّة عندهم (٧) ] الّذين وصفناهم فى أوّل كتابنا أنّهم
__________________
(١)
فى الأصل
الصفحه ٩٥ : وجلّ (٣) : ( أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ) (٤) وقوله عزّ وجلّ
الصفحه ٩٩ : النّاس قام
خطيبا فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال :
أيّها النّاس ألستم
تعلمون أنّى أولى بكم من أنفسكم
الصفحه ١٠٠ : القاعدون من
المؤمنين غير اولى الضّرر والمجاهدون فى سبيل الله بأموالهم وأنفسهم فضّل الله
المجاهدين بأموالهم
الصفحه ١٠٧ : يفضى ذكر الاختلاف الى
طول بل لا يفهم من كثرتها مطلب فالاولى أن نذكر عبارة نسخة م بتمامها فى المتن
الصفحه ١١٩ : أَوِ
التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ
لَمْ يَظْهَرُوا
الصفحه ١٣٢ : أخرى جديا. قلت : قد جاء فى الحديث ما يدل على القولين ؛ فمن
الاول حديث عمر : انه كان يأخذ مع كل فريضة