الصفحه ١٤٣ : ».
(٦)
م : « منها » وهذه الكلمة فى نسخ الكتاب فقط.
(٧)
شرح ابن أبى الحديد : « عن استخلاف » وكذا فى البحار الا أنه
الصفحه ١٤٩ :
تلمّظ (١) من حلاوتها بشيء
أبدا ولكنّى قدّمت وأخّرت وصعّدت وصوّبت ونقضت وأبرمت فلم أجد الاّ الاغضا
الصفحه ١٤٧ : » والشافى والتلخيص والبحار وشرح ـ النهج
: « بافشاء سرك إلينا ».
(٢)
فى نسخ الكتاب : « فنعم المستشرين » الا
الصفحه ٥٣٨ : لقيه يشهد ان لا إله الاّ الله مشهور ».
أقول
: مراده بالخبر
المذكور ما أشار إليه فى سفينة البحار فى
الصفحه ١٥٠ : الّذين كرهوا ردّه
__________________
(١)
كذا فى شرح النهج والبحار لكن فى النسخ : « ثم أنت الآن متعقب
الصفحه ١٥٣ :
يريد أبا بكر [
والله (١) ] ما حدانى (٢) على الخلاف عليه الاّ تقدّمه عليك وتخلّفك عنها ولو كنت
الصفحه ٥٣٦ :
عاداه؟ ـ قال أبو هريرة : نعم ؛ والّذي لا إله الاّ هو لسمعت من النّبيّ (ص) يقول
لعلىّ (ع) : من كنت مولاه
الصفحه ٦٢ : أهل بيتى ؛ مثلهم مثل الذّهبة الحمراء كلّما أوقد عليها صاحبها لم تزدد (١) الاّ خيرا ، وفرقة
منها على
الصفحه ٦٥ :
للمغيرة بن شعبة :
ما رأيتك قطّ الاّ خشيت ان تقع عليّ حجارة من السّما
الصفحه ١٤٠ : للشّعبىّ : ما أحسب هذا
الرّجل الاّ سينقل عنك هذا الكلام الى النّاس ويبثّه فيهم قال : اذا والله لا أحفل
بذلك
الصفحه ١٤٥ :
[ معه (١) ] وما كنّا فيه
من (٢) حديثنا على دفينة لعمر (٣) وما أراه حسبنا الاّ ليذاكرنا
الصفحه ١٦٦ : يا ابن عبّاس ما يصلحه الاّ القوىّ فى غير ضعف يعنى عليّا ، والجواد فى غير
سرف يعنى طلحة ، والبخيل فى
الصفحه ٥٦ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ ابن أمّ ـ عبد وكان (ص) لا يقول الاّ حقّا ولا ينابز (٢) بالألقاب وله شأن
يكره كشفه ، وهذا الّذي
الصفحه ٨٦ : أراد التفصيل فليراجع شرح النهج المذكور وأيضا
عاشر البحار ( ص ١٢٠ ـ ١١٦ من طبعة امين
الضرب ) فان هناك
الصفحه ١٣١ : ـ ١٦٩ ) وكذا جعلها المجلسى فى ثامن
البحار الطعن السادس من مطاعن أبى بكر وخاض فى بيان مرامه بالنقض