الصفحه ٤١٨ : القاموس : « مشى يمشى مر كمشى
تمشية وكثرت ماشيته » وقال الزبيدى فى شرح الفقرة الاخيرة « يقال : مشى على آل
الصفحه ٩٤ : الرّبا [ وقذف المحصنات (١١) ] وما أشبه ذلك ممّا يطول شرحه
__________________
(١)
كذا. ولعله كان
الصفحه ١٥٥ : وتلخيصه وشرح ـ النهج والبحار الى
آخرها أعنى « حتى مات عمر » هكذا : « حتى حضره الموت وأيس منها فكان منه ما
الصفحه ٢٨٣ : طبعة أمين الضرب )
ولم يورد له بيانا لكنه قال فى مرآة العقول فى شرح الحديث
ما نصه : « وقال المطرزى فى
الصفحه ٣٢١ : وعلى سوء صنيعه » وفى القاموس : « وقف ( من باب التفعيل )
فلانا على ذنبه ـ أطلعه وقال الزبيدى فى شرحه
الصفحه ٣٢٤ : يسار سارق ( الى ان قال ) ولم يعرف الكلالة ولا
ميراث الجدة ( الى آخر ما قال ) وقال القوشچى فى شرحه
الصفحه ٣٩٥ : .
__________________
وأصومنا وأفضلنا الاوسط ( فساق القصة الى آخرها قريبا مما
مر ) » وقال الزبيدى فى تاج العروس فى شرح قول
الصفحه ٤١٤ : اللبنة التى كانت
على بطنه وسقطت » ويؤيد هذا الاحتمال ما فى القصة التى تأتى فى تعليقتنا هذه نقلا
عن شرح
الصفحه ٥٩٢ :
ابراهيم النخعى
٤٤ ، ١٩٠
ابن أبى زائدة
٤٣٧
ابن أبى شريح
٣٦٦
ابن أبى ليلى
٣٥٧
ابن اسحاق ٣٧٣
ابن
الصفحه ٤٧ : خلاصة تذهيب الكمال : « ( ت
) سعد بن الاخرم بمعجمة ثم مهملة الطائى عن ابن مسعود وعنه ابنه المغيرة ذكره
الصفحه ٢٤ : ويبقى من
كان يسجد فى الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا. وأخرج
ابن مندة فى الرد على
الصفحه ٢٢٤ :
لاستخلفت ابن أمّ
عبد (١) ورويتم فى حديث آخر أنّه (ص) قال : رضيت لأمّتى ما رضى لها ابن أمّ عبد
الصفحه ٢٧٤ :
__________________
« وفيها أعنى سنة أربعة عشر ضرب عمر ابنه عبيد الله وأصحابه
فى شراب شربوه وأبا محجن » ونقل العبارة بعينها
الصفحه ٢٧٧ : الجامع الصغير : « رواه أحمد فى مسنده وأبو داود فى سننه والترمذي
فى سننه وابن حبان فى صحيحه عن جابر وأحمد
الصفحه ٣٢٧ : والعدنى وابن ماجة
والساجى وابن جرير والحاكم والبيهقى عن عمر قال : ثلاث لان يكون
النبي (ص) بينهن لنا أحب