الصفحه ٩٠ : ) ـ فيدعو له فأدخل عليه مروان ابن الحكم فقال : هو الوزغ
بن الوزغ الملعون بن الملعون
( ثم قال : صحيح
الصفحه ١٩٧ : الحق للقاضى
نور الله التسترى فانه شرح له واعتراض على ابطال الباطل للفاضل روزبهان ) وأوردهما
ابن أبى
الصفحه ٢٦٠ : الدهر أى صروفه ونوائبه » أقول : يريد بقوله : «
منقول » أن الحدثان من نوع العلم المنقول. وقال ابن حجر فى
الصفحه ١٨١ : ـ فقال عمر : وما يدريكم فو الله ما يدرى عمر أصاب أم أخطأ؟!
__________________
اقتصر ابن التلمسانى فى
الصفحه ١٣٩ : (٦) ] عن مجالد بن سعيد قال : غدوت يوما الى الشّعبىّ وأنا
أريد أن أسأله عن شيء بلغنى عن ابن مسعود أنّه كان
الصفحه ٢٠٢ : عندهم طرحه ايّاها سنّة وصارت السّنّة ما قال
__________________
قال ابن حجر العسقلانى فى نزهة النظر
الصفحه ٣٢٨ : العزيز الجوهرى فى كتاب السقيفة وابن
أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة ناقلا عن المبرد والجوهرى وابن قتيبة فى
الصفحه ١٢ :
__________________
فى الميزان : ابن شجاع هذا كان فقيه العراق فى وقته ، وكان
حنفيا صاحب تصانيف
الصفحه ٨٢ : علم الهدى فى شرح قصيدة السيد الحميرى ( ص ١٢ من النسخة المطبوعة
) :
« وروى أنه لما جاءت عائشة
الى هذا
الصفحه ٤٣٦ : ابن جريج
قال : أخبرنى ابن خثيم قال : كانت بمكّة امرأة وكان سعيد بن جبير يكثر الدّخول
عليها فقلت : يا
الصفحه ٦٣ : أبا موسى وعمروا ، وروى ابن مردويه بأسانيده عن سويد بن غفلة أنه قال : كنت مع
أبى موسى على شاطئ الفرات
الصفحه ١٦٠ : الخلافة عند الموت ( ص
٢٠٥ من طبعة أمين الضرب ) :
« قال
ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة نقلا عن المبرد
الصفحه ١٨٩ : الشافى ( انظر ص ٤٣٧ من طبعة ايران أو
طبعة النجف ج ٤ ؛ ص ١٨ ) وقال ابن ابى الحديد فى شرح نهج البلاغة بعد
الصفحه ٢٥٩ : فقال : ستعلم فاطمة (ع) أنّى ابن عمّ لها اليوم ثمّ قال : ألستما اللّتين
شهدتما عند أبى بكر ولفّقتما
الصفحه ٣٧٣ :
وحدّثنا اسحاق عن
سلمة عن ابن اسحاق عن عمرو بن عبيد (١) عن الحسن بن عمر العوفىّ قال : دخلت مسجد