الصفحه ٣٨٣ : على مريض فقال : أسأل الله العظيم ربّ العرش
العظيم أن يشفيك ـ سبع مرات ـ شفي ما لم يحضر أجله
الصفحه ٣٨٥ : الرخصة فالساقط إذن تأكد الاستحباب ، أو مطلقا مع كون الساقط حينئذ مطلق
العيادة بالمرة ، أو خصوص وقوعها على
الصفحه ٣٨٨ : بالحال
على حسبما مرّ.
وإن توقّف
الإتيان عليه أمره (٣) بذلك كغير الحقوق المالية مما ثبت في ذمّته فلا
الصفحه ٤٠٤ : ميت إلا خففت عنه تلك الساعة » (٥).
فإن قرأ الميّت
بالتشديد أمكن الاستدلال به حسبما مرّ على استحباب
الصفحه ٤٣٣ :
إلّا أنّه يبعّد ذلك اعتبار كونه في اليوم مرّة.
الصفحه ٤٤٩ : كلماتهم كما مرّ.
__________________
(١) قرب الإسناد :
٣٨٥.
(٢) هنا في ( د ) :
« بياض الأصل في نسخة
الصفحه ٤٥٢ : : عن الرجل يرى في ثوب أخيه دما
وهو يصلي. قال : « لا يؤذنه حتى ينصرف » (٤).
وقد مر رواية
عبد الله بن
الصفحه ٤٦٣ :
الحدائق (١) الاكتفاء بالمرة المزيلة لخروجه عن مدلول الأخبار
الدالّة على اعتبار التعدد ، فيبنى فيه على سائر
الصفحه ٤٦٦ : ، وأما إذا بقي فيه فالأصل بقاؤه على
النجاسة. والمناقشة في نجاسة الغسالة ضعيفة كما مرّ.
وما يقال من أن
الصفحه ٤٦٨ : مرّ في تحديد الشيخ والحلي ، وهو أعمّ من
العصر.
وبه يفرق بينه
وبين مطلق الصبّ ، بل قد يتأمل أيضا في
الصفحه ٤٦٩ : مولانا الرضا عليهالسلام : « فإن أصابك بول في ثوبك فاغسله في ماء جار مرة ومن
ماء راكد مرتين ثم اعصره
الصفحه ٤٧٨ : : «
إن من الأشياء أشياء موسعة وأشياء مضيّقة ، فالصلاة مما وسّع فيها تقدم مرة وتأخر
أخرى والجمعة مما ضيق
الصفحه ٤٨٢ : عليه كالصريح في عدم الحرمة.
ويؤيّد ما
ذكرناه فهم الأصحاب وموافقتها لظاهر الكتاب كما مرّ ومخالفتها
الصفحه ٥٠٢ : وقتا لأحد الأمرين مما لا كلام فيه.
ويدلّ على كونه
للفضيلة ما دلّ على جواز تأخيرها عن ذلك حسبما مرّ
الصفحه ٥١٦ : الأمر عدم
خروجه عن الوقت المحدود بالمرة ، بمعنى أن الشارع أجراه مجرى ذلك الوقت في لزوم
الفعل على إدراكه