الصفحه ١٩٦ :
العمل على الأولى أولى.
ومنها
: غسل ليلة
الجمعة.ذكر [ ه ] بعض الحليين ، ولم نجد مستنده.
ومنها
الصفحه ١٩٧ : ، وفيه بعد ذكر الرواية ( المتقدّمة وأنّ اوّل كلّ سنة أوّل
يوم من شهر رمضان ، وهو يحتمل أن يكون من تتمّة
الصفحه ٢٠٢ :
وفي ظاهر رواية
الفقه أيضا ما يدلّ على استحبابه.
حجة القول
بالوجوب ظواهر عدّة من الأخبار ، وفيها
الصفحه ٢٠٧ :
اليد (١).
ومنها
: الغسل لعمل
الاستفتاح ؛ لما روى عن الصادق عليهالسلام بطرق عدّة أنه قال في حديث
الصفحه ٢٠٨ :
وهو يفيد استحبابه مطلقا سواء صلّى معه أولا (١) ، فالبناء على
استحبابه كذلك لا يخلو من قرب وإن كان
الصفحه ٢١٠ : عليه فعل الظن فلا يمنع من الاحتجاج
به في المقام.
ومنها
: الغسل لصلاة
الشكر. ذكره جماعة من الأصحاب
الصفحه ٢٦٥ :
ويجري الكلام
المذكور بالنسبة إلى سائر أسباب الوصلة كشراء الماء أو الآلة ونحو ذلك.
ومنه ما لو كان
الصفحه ٢٧٤ : للهلاك إلا أن يقال بأن المفهوم منها
عرفا في المقام ما يعم ذلك ، سيّما بملاحظة (٢) فهمهم منها.
قلت
: ما
الصفحه ٢٨٣ : وباشره بنفسه فإن كان مضرا بحاله بحيث يمنع شرعا من إضراره نفسه كذلك فإن
لم يتمكن من التولية فسد قطعا ، وإن
الصفحه ٣٣٧ : .
هذا على ما
اخترناه من اتحاد نوع الفعل في الصورتين. وأما إذا قلنا باختلافهما في النوع لزم
منه فساد
الصفحه ٣٤٧ :
ما في سورة [؟ ] (١) فإن الظاهر منها كون « من » تبعيضية ؛ إذ لا يفهم من
قولك : « مسحت رأسي من الدهن
الصفحه ٤٣٧ :
من ذاك » (١) بحملها على أن يكون شكاية السائل (٢) عن انتقاض
وضوئه بالبلل الذي يجده بعد التمسح
الصفحه ٤٦١ : .
وبأنّ المطلوب
من الغسل إزالة العين والأثر ، فإذا كان الأول حاصلا قبل الغسل كفت المرّة (١) للآخر.
ويشير
الصفحه ٤٩٨ :
وأعجب (١) من ذلك ما
ذكره في الحدائق (٢) من أن الحمل المذكور أقرب إلى هذا الخبر مما أوّلوا به
الصفحه ٥٤٠ : المحقق في
المعتبر (١) أنه إذا سمع الأذان من بعد يعرف منه الاستظهار قلّده (٢) لقوله : «
المؤذن مؤتمن