الصفحه ٣٧٣ : ء جهراً » (١). ولو كان واجباً لما خيّر عليهالسلام بين الأمرين ، كما لا يخفى على ذي قلب خالٍ من الرين
الصفحه ٧٦ : ذكرناه سابقاً لكن لمّا كانَ وجودُ الجهل عرضيا لا
ذاتيّاً من جهة شِمال (٢) العقل ، وجعل الله له جنوداً
الصفحه ١١٥ : كلّ شيء حتى
المكتوبات ، كما قيل : إنّ له تعالى وجوداً في الأعيان ، ووجوداً في الأذهان ،
ووجوداً في
الصفحه ١٤٤ : عدم التقييد كما هو الظاهر ، إذ ما لعلّه يصلح دليلاً له ضعيفٌ
قاصرٌ.
وأضعف منه ما
عن بعض شرّاح
الصفحه ١٣٧ : ، بحيث يظهر من
الفعل المنبئ عن التعظيم ؛ لأنّ ذلك الفعل إذا أنبأ عن شيء كان ذلك الشيء لازماً
له
الصفحه ٩١ :
الشفاعة ، وكان ظالماً ، والله تعالى ذكره بقوله : ( ما لِلظّالِمِينَ
مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ
الصفحه ٣٠٦ : الصالح الشيخ عبد الله بن صالح في ( منظومة الرجال ) ، وصرّحا
بعدِّ حديثه في الصحيح.
وكيف كان ،
فالخلاف
الصفحه ٣٣٥ : ، كما أنّ مَنْ يخفت بها منهم
يخفت في الموضعين.
فمقتضى خلاف
مذهبهم والردّ عليهم ، شمول الجهر للأخيرتين
الصفحه ١٦٧ : يكون كذلك إلّا
إذا كان عن الله عزوجل ، فإنَّ الخطأ والغفلة ، والسهو والنسيان مساوقان
للإنسان.
وممّا
الصفحه ١٦٨ : معرفة الذات والصفات والأسماء والأفعال باسم
نبوّة التعريف ، كما خصّوا ذلك مع الإخبار عن الأحكام والتأديبِ
الصفحه ٢٥٩ : ، والله العالم.
المسألة العاشرة : في أخيرتي
الإخفاتيّة
وإن كان في
أخيرتي الإخفاتيّة فالذي نقله أوّل
الصفحه ٢٤٩ :
خلف من يُقتدى به فلا يجوز لك أن تقرأ خلفه في سائر الصلوات ، سواء كان
ممّا لا يجهر فيها بالقراءة أو
الصفحه ٤١٤ : ، كما هو مورد كثير من أخبار الأئمة الأعلام ، والتخيير في
الأُخريات ، مع أولويّة اختيار الإخفات وإنْ كان
الصفحه ٨٥ : ء مُثْبِتاً مُثْبَتاً ، ولا ضير فيه إذا كان من
جهتين كما هنا ، ولكن لا بأس بالكلام على متن السؤال ، فنقول
الصفحه ٣٥٢ : التمييز ؛ لأنّ الغلام كما يطلق على الصغير حقيقةً ، يطلق على
الكبير مَجازاً ، من باب تسمية الشيء بما كان