الصفحه ١٤٣ : يَشْكُروه » (١).
وفي مناجاة
داود عليهالسلام
: « إلهي كيف أشكُرُكَ
وأنَا لا أستطِيعُ أنْ أشْكُرَكَ إلّا
الصفحه ١٢٥ : مشتقّ؟ قال :
فقال لي : « يا هشام ، الله مشتقّ
من إله والإله يقتضي مألوهاً » (١) إلى آخر كلامه ، عليه
الصفحه ١٧٣ : هلّلنا ؛ لتعلم الملائكة أن لا إله إلّا الله وأنّا عبيدٌ ولسنا بآلهة
يجب أنْ نعبد معه أو دونه ، فقالوا
الصفحه ٣٦٩ : ، عن أُمِّ سلمة رضياللهعنها : ( إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ١٠١ : الصدوق في
( فضائل الشيعة ) عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : « إذا كان
يوم القيامة أشفع في المذنب من
الصفحه ٦٥ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
وبه
نستعين
الحمدُ لله
الذي وهب لنا من العقول ما أزاحنا به عن الفضول
الصفحه ٤٠٥ : جعفر بن
محمَّد عليهالسلام ، قال : « قال أبي
لجابر بن عبد الله : لي إليك حاجة أُريد أخلو بك فيها
الصفحه ٣١٦ : عليهالسلام ، فقال له : إنّي أحبّ أنْ تجمع لي من الحلال والحرام ،
والفرائض والسنن ، فإنّك حجّة الله على خلقه
الصفحه ٣١٨ : ءون القرآن؟ قال : « بلى ، ليس حيث تذهب يا
ثُمَالي ، إنّما هو الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم (١).
١٣
الصفحه ١١٢ : الترمذي لعنه الله مع أنّه ليس من أهل
العلم وإنما كان تاجراً فاجراً. فهذا صورة هؤلاء في تعصّبهم على
الصفحه ٢٧٣ : زرارة السابق برواية الفقيه السابقة (٢) ، ومرسل أحمد
بن النضر ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : قال لي
الصفحه ٣٩٣ :
وفي ردّ الدعوى
الثانية : ( إنّا لم نروه مسنداً ، والذي رواه مرسلاً المرتضى ، والشيخ أبو جعفر
الصفحه ٢٣ : محمّد بن عبد الله بن محمّد بن عبد النبي بن مال الله آل مستور
الماحوزي.
ثانياً : مجموع
يحتوي على
الصفحه ٣١٠ : ) (١) » (٢).
كما حمل عليه
الشيخ خبر مِسْمَع البصري ، قال : ( صلّيت مع أبي عبد الله عليهالسلام فقرأ ( بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٣٠٨ : والله أكبر ، ثلاث مرّات ).
وفيه دلالةٌ
على أنّه عليهالسلام كان يجهر بالتسبيح ، كما لا يخفى على ذي فكر