الصفحه ١١٣ :
أهل البيت ، وشيعتهم. وليس هذا بأفضع ممّا فُعِل بابن رسول الله صلىاللهعليهوآله الحسين بن علي
الصفحه ٢٢٥ : ، والدارقطني ، عن عليّ عليهالسلام.
(٢) وما رواه
الرازي ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٣٩ : ؛ لأنّ الله تعالى جعل البراءة جزءاً
من الدين كما في كثيرٍ من الآيات والروايات ، ولهذا قدّم في كلمة
الصفحه ٤٠٣ : الصحابة الحاضرون
مع عمّار ، والمقول له هو الرسول صلىاللهعليهوآله ، بعيدٌ غاية البعد ، إذ لو كان كذلك
الصفحه ٩٤ : وإنْ ارتكب الكبائر ؛ لأنّ
الإيمان بالمعنى العام هو التصديق بالله ورسوله ... إلى آخر ما ذكرتُه في الجواب
الصفحه ٣١٦ : عليهالسلام ، فقال له : إنّي أحبّ أنْ تجمع لي من الحلال والحرام ،
والفرائض والسنن ، فإنّك حجّة الله على خلقه
الصفحه ٣١٨ : ءون القرآن؟ قال : « بلى ، ليس حيث تذهب يا
ثُمَالي ، إنّما هو الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم (١).
١٣
الصفحه ٢٧٣ : زرارة السابق برواية الفقيه السابقة (٢) ، ومرسل أحمد
بن النضر ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : قال لي
الصفحه ٢٦١ : ) : ( وإذا كنت إماماً فعليك أن تقرأ في
الركعتين الأُوليين ، وعلى الذين خلفك أن يسبّحوا ، يقولون : سبحان الله
الصفحه ٤٠١ : ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : « إذا كنت
إمام قومٍ فعليك أنْ تقرأ في الركعتين الأُوليين ، وعلى
الصفحه ٣٨ : . فلهذا أوصى بأنه يدفن بجنب قبره ،
تغمَّدهما الله برحمته ورضوانه.
واتفق له قدّس
سرِّه ، ونوِّر قلبُه عند
الصفحه ١٩٩ :
الأعيان.
ولقد بالغَ
بعضُ المتأخّرين كما نقله ثاني الشهيدين عن بعض معاصريه من السادة الفضلاء فحكم
بتطهير
الصفحه ٤٢ : تلك الديار ، وصار مرجعاً في
الإيراد والإصدار.
وكان من عناية
الله تعالى به ، وتوفيقه له أنَّ العالم
الصفحه ٣٩٦ : ؛ لكونها أسهل للمتناول ،
وأقرب ليد المتطاول ، كما صرّح به جمع من الأفاضل من الأواخر والأوائل. ولقد بقي
جمٌّ
الصفحه ٢٥٤ : ءة الحمد وحدها كالشيخ برواية ابن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : « إنْ كنت
خلف الإمام في صلاةٍ لا يجهر