الصفحه ٤٠ : ، في سنة واحدة هي سنة (١٢٨١) هـ. والكلُّ
له مدخلٌ في إقامته وإن كان الخال الحاج صلات رحمهالله هو السبب
الصفحه ٣٨ : . فلهذا أوصى بأنه يدفن بجنب قبره ،
تغمَّدهما الله برحمته ورضوانه.
واتفق له قدّس
سرِّه ، ونوِّر قلبُه عند
الصفحه ٤٥ : فيه أخيراً بالمنع. وكان تصنيفه
له قبل رواحة للنجف الأشرف ، على مشرِّفه السلام.
ومنها
: رسالة حسنة
الصفحه ٣٧١ : : « إنما أنا شفيع له ».
(٣) الكافي ٣ : ٢٢ /
١ ، الفقيه ١ : ٣٤ / ٢٣ ، الوسائل ٢ : ١٧ ، أبواب السواك
الصفحه ٤١٦ :
ويؤيّده قول
أبي الحسن الرضا عليهالسلام : « لا تنظروا
إلى ما أصنع أنا ، انظروا إلى ما تُؤمرون
الصفحه ٣٩٧ : لهذا العنوان ، إذ لو وجد المخصّص لنقل ،
ولو نقل لوصل ، كما وصل النصّ العامّ بالجهر ؛ لتساويهما في مسيس
الصفحه ٣٩٩ : غير داخل في البدعة بوجهٍ ، لأنّها ؛ إمّا ما ليس له أصل في كتاب ولا سنّة ،
كما في ( مجمع البحرين
الصفحه ١٨٦ : والوعيد بالنار وبراءة الله ورسوله وآله الأطهار صلوات
الله عليهم آناء الليل وأطراف النهار فهو لا يدلّ على
الصفحه ١٨٥ : بالكلّيّة ؛ لأنّ الظاهر من أخبار
الآل هو الوجوب من حيث الاستقلال ، كما لا يخفى على مَنْ أصلح الله له البال
الصفحه ٣٩١ : مفصّلاً.
وأمّا
الثاني فتعرف الجواب
عنه أيضاً ممّا مرّ مراراً متعدّدة في مواضع متعدّدة ، إلّا أنّا نزيده
الصفحه ٣١٢ : بالبسملة
التي أقلّها ثلاث آيات ، وأنّى له به ، بل الفاتحة مندرجة في ضابطة السورة ،
وإنّما خصّت بهذا الاسم
الصفحه ٣٢٥ : ( رياض الجنّات في أحوال العلماء والسادات ) ، حيث
لم يترجم له على حدة ، أو في ضمن ترجمة غيره ، كما فعل مع
الصفحه ٢٤٦ : ) (٢) ، والثاني في (
روض الجنان ) (٣) ، والعلّامة الشيخ سليمان الماحوزي رحمهالله في رسالة له في ذكر أقوال المسألة
الصفحه ٢٥٠ :
المتقدّم أيضا ، وفيه « إذا كنت خلف إمام ترتضي به في صلاة يجهر فيها بالقراءة فلم
تسمع قراءته ، فاقرأ أنت
الصفحه ٣٨٩ : اتّجه ما قاله ، وليس فليس.
ومن الثاني : مكاتبة عبد الله بن وضّاح ، قال كتبت إلى العبد الصالح