بالحقِّ جعفر بن محمد الصادق عليه وعلى آبائه وأبنائه الكرام أفضلُ الصلاة
والسلام كبيرة جدّاً ، بترتيب عجيب ، ونمطٍ غريب. ذكر أولاً أدعية الطهارة ، ثم
الصلاة ، ثم بقية العبادات ، ثم الحروز والعِوَذ والاستغاثات. وهو فخر للفرقة
الناجية على وضوح فخرهم ، ونورٌ على إشراق نورهم ، سمّاها بـ ( التحفة الأحمدية
للحضرة الجعفرية ).
ومنها
: رسالة في (
العقل وأقسامه ) ، مليحة جدّاً.
ومنها
: ( قبسة العجلان في وفاة غريب خراسان ) . عملها في
بندر جدَّة عند رجوعه من حج بيت الله الحرام ، وزيارة قبر النبي وآله عليه وعليهمالسلام.
ومنها
: رسالة لطيفة
على شرح ( زكاة السخال ) من شرح ( اللمعة ). قرأها عليه بعضُ تلامذته. حسنة جيدة.
وله
: ( الرسالة العاشورية ) ، في تحقيق صوم عاشوراء. فيها
فوائد جمة.
وله
: حواشٍ مفيدة
على كثيرٍ من الكتب ، سيّما كتب الرجال ، كالميرزا الكبير وغيره.
وله
: كتب ابتدأ في
تصنيفها ثم صدّه عنها ما هو أهم ، كشرح على ( اللمعة ) ، و ( سلَّم الوصول إلى علم
الأُصول ).
__________________