الصفحه ٧٩ : للازدياد.
ولهذا قيل :
إنّه السنّ الذي بُعِثَ على رأسه الأنبياء ، فيظهر أثر ما يفرّق بينهم وبين سيّد
الصفحه ١٠٠ : ) قال عنه الشيخ أحمد
بن صالح البحراني : إنّه بقدر كتاب البحار. وله شرح على ( الدرّة الغروية ) للسيد
الصفحه ١٠٩ : الشيخ أبو
علي رحمهالله في كتابه ( منتهى المقال ) نقلاً من كتاب ( نقد الرجال
) للسيّد مصطفى التفريشي
الصفحه ١٢٤ : ، ولهذا قال سيّد الموحّدين
وإمام العارفين : « وكمال الإخلاص له نفي
الصفات عنه » (٢).
فيؤول إلى : هو
واحد
الصفحه ١٤٣ :
وبعض القِسَم والآلاء ؛ ولهذا قال سيّد الساجدين وسند العابدين عليهالسلام في دعاء التحميد
الصفحه ١٤٤ : المذكور ، فيجري فيه ما يجري فيه حذو
النعل بالنعل والقذّة بالقذّة ، بل لم يخالف فيه إلّا السيّد الشريف
الصفحه ١٧٩ :
بنبيّي
عترته. فلا يزال محجوباً حتى يُلحق بي أهل بيتي » (١).
وقال المحدّث
السري السيّد نعمة الله
الصفحه ١٨٠ : والآل.
قلت
: ومنهم السيد
نعمة الله الجزائري (١) ، والمحدِّث الحر العاملي (٢) ، والمقداد
السيوري على ما
الصفحه ٢٠١ : عرفاً ، لا مطلقاً.
ولعل السيّد
المذكور أراد هذا المعنى المزبور ، كما لعلّه لهذا الوجه السديد جعلَ ثاني
الصفحه ٢١٩ : .
وفيها
: بحثٌ مع سيّد (
المدارك ) أيضاً.
الخامسة
عشرة : هل الإخفات في
قراءة المسبوق في الجهريّة واجبٌ
الصفحه ٢٥٥ : الثقة المشهور ، فالطريق إليه صحيح.
وضعّفه السيّد
المصطفى (٦) ، والميرزا ، بناءً منهما على أنّه محمّد
الصفحه ٢٥٩ : الشهيدين في ( شرح نكت الإرشاد ) (٢) عن السيّد
والشيخ استحبابُ قراءة الفاتحة ؛ لصحيح ابن سنان وخبر أبي خديجة
الصفحه ٢٦٠ : (٨). وقال في ( الخلاف ) (٩) بالحرمة ، وهو
اختيار الصدوق (١٠) مع تصريحه بوجوب التسبيح. وذهب السيّد (١١) إلى
الصفحه ٢٧٩ : صريح كثيرٍ من المتأخّرين والسيّد المرتضى الوجوب ، بل لم يُحْكَ الخلاف عن
أحدٍ من الأسلاف والأخلاف
الصفحه ٢٨٧ : ). انتهى.
حتى إنّ السيّد
عبد الله المذكور جعله أحد الوجوه المرجّحة لاختيار التسبيح ، حيث قال : ( ممّا