الصفحه ٣١٨ : ، ذهب ، وإنْ قال : لا ، ركب على كتفيه ، فكان إمام القوم حتى ينصرفوا ».
قال : فقلت :
جعلت فداك أليس يقر
الصفحه ٣٣٩ :
قال : فالتفت
إليهم زيد بن عليّ عليهالسلام ، وقال لهم : ( أتتبرَّؤن من فاطمة! بترتم أمرنا ،
بتركم
الصفحه ٣٤٦ :
في الآثار ، كما لا يخفى على مَنْ جاس خلال الديار.
وحينئذٍ ، فلا
بدّ في صرفها عنه من دليل ، وليس
الصفحه ٣٧٠ :
مجالٌ وانطلاق.
وكيف كان ، فلا
يخفى على مَنْ كان له قلب ، أو ألقى السمع وهو شهيد ، وخلع ربقة
الصفحه ٣٨٠ :
الجهر أفضل الفردين الواجبين ، ولهذا حمل شهيد ( الذكرى ) (١) عبارات
الموجبين على هذا المعنى
الصفحه ٣٩٠ : : هل هي كفّارة واحدة عن الكلّ ، أو على كلّ واحد كفّارة؟.
ولا يخفى على
ذي تحصيل أنّ المتنازع فيه ليس
الصفحه ٣٩٦ : ، وقد استطرف جملة
منها في آخر كتابه ( السرائر ) ، الذي أقبل عليه حال تأليفه بالشراشر ، ولم يذكر
ما نقله
الصفحه ٤٠٠ : لاستحبابه في الأُوليين ، قضاءً لحقّ التبعيّة ،
خصوصاً على قراءة ( تبع ) بالرفع ، وجعل الجملة استئنافيّة ، بل
الصفحه ١٣ :
محضيّة لا سبيل للعقل فيها بالكلّيّة ، أم للعقل في ذلك مدخليّة؟.
وهل إنّ عقلَ
ذوي الإيمان على
الصفحه ٤١ : العجم والعرب جمعٌ كثير. وقد عرض بعض
مصنَّفاته ، التي كتبها قبل رواحة للنَّجف الأشرف على علماء ذلك النادي
الصفحه ٤٢ : . فأقام في القطيف مواظباً على الطاعات ، ملازماً للواجبات
والمندوبات ، والتدريس والجماعات ، فأقبل عليه أهلُ
الصفحه ٦٧ :
وتقديرها. وهذا في غير نفس المعصوم ، فإنّه بالفعل على ولادته العقليّة
الأوّليّة ، ولهذا كان يقرأ
الصفحه ٩٧ : الإيمان لمنتحل الولاية وإنْ أصرّ على
الصغائر أو ارتكب الكبائر بعد ورود تفاوت دُرج الإيمان ، وثبوت أنّها
الصفحه ١١٢ : قُدِّس
سرُّه بحضيرة القدس وقرئ عليه المحضر فأنكر ذلك ، وذكر أنّه غير معتقد له ؛
مراعياً للتّقيّة الواجبة
الصفحه ١١٤ : على الملك المعبود ، فنقول :
لمّا جرت عادة السلف الصالح بابتداء مصنّفاتهم بالبسملة والحمدلة والثناء على