الصفحه ٤٩ :
اللهُ أكبرُ
حُلَّ عِقْدُ الدين
ورُميْ
الهُدى فهوى على العرنين
الصفحه ١٤٩ : الجنان مثلاً مغايرٌ له مغايرة الكلّي
لجزأيه. وما لا يحمل على الصرْف ما صدق عليه الشكر اللغوي لا مفهومه
الصفحه ١٧٩ : الجزائري : ( قال صلىاللهعليهوآله : « لا تصلّوا
عليَّ الصلاة البتراء » ، فقالوا : يا رسول الله وما الصلاة
الصفحه ٢٧٧ :
المفوّت للمتابعة ، وبين قطعها المحصّل لها :
فأمّا على
القول باستحباب القراءة وعدم فوات القدوة
الصفحه ٣٠٨ :
الكاظم عليهالسلام (١) ومرّة في باب : من لم يروِ عنهم عليهمالسلام (٢) ، وهو لا يدلّ على التعدّد
الصفحه ٣٥٠ : على تعليم القرآن أجراً » (١).
والكلام هناك
مبنيٌّ على الكلام هنا ، فإنْ كان أخذ الأجر حراماً كما هو
الصفحه ٣٦٥ :
ومشروعيّة القيام على قبورهم ، بقوله تعالى ( وَلا تُصَلِّ عَلى
أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً وَلا
الصفحه ١٤ :
وأجاب الشيخ عن
ذلك بأنّه متى اتصل المتقاطر بالمادّة السماويّة بحيث يصدق عليه المطر عرفاً ،
واستوعب
الصفحه ١٦ : ، ونصّ السؤال : (
.. فالمعروض على جنابكم المحفوظ أنّ العبد كان على سيرة مسلّمة عنده ، فناقشه بعض
إخوانه
الصفحه ٩٦ : .
ثم أوردتم في
كتابكم الثاني ما حاصله : أنّ انتفاء موضوع الشفاعة لم يرتفع عنه الإشكال بناءً
على فهمكم
الصفحه ١١٨ :
وأُورِدَ عليه
أنَّ تقدير التبرّك حالة الملابسة يخرجها عن حيز الاستقرار وينأى بها عن صقع ذاك
المزار
الصفحه ١٣٠ : اللهَ
أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ ) (٣) لا يدلّ عليها ، لما عرفت ، إذ قصاراها إفادة الاختصاص
، ولات حين مناص
الصفحه ١٧٥ :
الطرفين
ويدع الوسط ، إذ كانت الصلاة على محمّد وآلهِ لا تحجب عنه » (١). انتهى.
والسّر فيه
أنهم
الصفحه ١٨٢ : التخصيص ليخصّص بهذا المقام.
اللهمّ إلّا أن
يُتكلّف دخوله في الحكم المجمع عليه بدعوى دخول الخطبتين في
الصفحه ٢٣٩ : صلىاللهعليهوآله على الجهر واستمراره عليه.
وأمّا
الاستصحاب ؛ فلما دلّ عليه صحيح محمّد بن حمران من أنّ أوّل صلاة