الصفحه ١٢٤ :
أسدٌ عليَّ
وفي الحروب نعامة
[ ربداءُ تجفلُ من صفير الصافرِ
الصفحه ١٢٧ :
وهذا أحد
الوجهين في صحّة إطلاق بعض الصفات على الملك المتعال ، وإليه الإشارة بما في أخبار
الآل
الصفحه ١٣٧ : نُزِّلت
منزلة أفعال اختياريّة يستقل بها فاعلها من باب الاستعارة لجامع الاستقلال ، فيصحّ
الحمد عليها
الصفحه ١٤٧ : والنصيحة وإنذار الأعمى من الوقوع في البئر وغيرها ،
فضلاً عن صرف الجميع.
أمَّا على ما
ذكرنا فلإمكان إتيان
الصفحه ١٥٤ :
وذلك كلُّه
ممّا قامت عليه البراهين العقليَّة ونطقت به الأدلَّة النقليَّة من الآيات
القرآنيّة
الصفحه ١٥٧ : ، كقوله :
أسدٌ عليَّ
وفي الحروب نعامة
[ ربداءُ تجفلُ من صفير الصافرِ
الصفحه ١٦٨ :
وقد تُطلق
أيضاً على الإخبار عن الحقائق الإلهية والمعارف الربانية. ومُرادهم الإخبار عن ذات
الحقّ
الصفحه ١٧١ : والخروج عن موضوع الكتاب.
وكما أنّ الله
تعالى أرسله وجعله خاتم الأنبياء والمرسلين فكذلك شرّفه ( على
الصفحه ١٧٧ : صحَّة حلول كلٍّ منهما محلّ
الآخر ، مع أنّه لو قيل مكان ( صلّى عليه ) : ( دعا عليه ) انعكس المعنى
الصفحه ٢٠٧ : السائلين ، والصلاة والسلامُ على محمّدٍ وآلِه الطاهرين.
قال السائلُ
الكاملُ ، سلّمه اللهُ تعالى ، وعامله
الصفحه ٢٠٨ : تعنيفاً بالميّت وهتكاً لاحترامه وجب إخراجُه
ولو من باب المقدّمة لإتمام غسلِهِ الواجبِ المتوقّف على إخراجه
الصفحه ٢١٧ : ، والصلاةُ والسلامُ على محمّدٍ وآلهِ الهداة.
أما بعد :
فهذا فهرستُ
تفصيل ما اشتملت عليه الرسالة المسمّاة
الصفحه ٢٢٠ : خاصّة في وجه.
المقام الثاني : في
الاستدلال للأقوال.
وفيه مباحث :
الأوّل
: في الاستدلال
على القول
الصفحه ٢٢١ :
(٢) وخبره
الآخر.
وفيه
: الكلام على
السند ، وأنّ القاسم بن محمّد هو الجوهري ، لا الأصفهاني
الصفحه ٢٢٥ :
وفي ذيله بيان
دلالته.
والتنبيه على
حال الحسين بن حمدان وصحّة عقيدته.
وترجيح تعدّده.
وبيان