الصفحه ٣٨٩ : الحجّاج ، قال : سألتُ أبا الحسن عليهالسلام عن رجلين أصابا صيداً وهما محرمان ، الجزاءُ عليهما ،
أم على كلّ
الصفحه ٣٩٧ : الحاجة إليهما ،
وتوفّر الدواعي عليهما ، وكلّ ما تمسّ الحاجة إليه ويتوقّف التكليف عليه مع عدم
المانع يجب
الصفحه ٤٠٤ : والصلاة والصيام ، حتّى إنّ جميل بن درّاج الذي أجمعت
العصابة على تصحيح ما يصحّ عنه قد جهل كميّة السعي
الصفحه ٤٠٧ :
ألّا يجهر بها فيهما فيرد عليه أيضاً ؛ لحكمه بالاستحباب في الأُوليين ، إلّا إنّ
عدم جهره عليهالسلام
الصفحه ٤١٣ :
خصوصيّة على غيرها من أجزاء القراءة اقتضت الجهر بها حيثما وقعت دون غيرها
، فهي متخصّصة وخارجة عن
الصفحه ١٢ : وعمره لا يتجاوز عشرين عاما ، حيث كانت
ولادته رحمهالله تعالى سنة ١٢٥٠ هـ ، وهذا يدلّنا على تضلّعه في
الصفحه ٢٠ : في الأصوليّة والأخباريّة كالاختلاف
الواقع بين المجتهدين في المسائل الأصوليّة التي تُبنى عليها الفروع
الصفحه ٤٣ : على وصاياه ووليّاً على أولاده بعد وفاته. فجزاه الله
عني وعن جميع المؤمنين والمؤمنات أفضل الجزا
الصفحه ٤٥ : (١).
ومنها
: رسالة عجيبة
سمّاها ( إقامة البرهان ، على حلِّية الإربيان ) ردّاً على بعض محشّي ( اللمعة ) ،
حيث
الصفحه ٤٦ : الصادقية ) (٧) ، مشتملة على
الأدعية الواردة عن الإمام الناطق
__________________
(١) ت (١٠٩١) هـ.
عالم
الصفحه ٥٩ : ( أحمد بن علي بن حجر ت ٨٥٢ هـ ) ، ( ط ١ ١٣٢٨ هـ ).
٦ ـ أعيان
الشيعة ، الأمين ( محسن بن عبد الكريم
الصفحه ٩٠ : (١).
وبطلانُه لا
يكاد يخفى على أحدٍ من اولي الألباب ، وإلّا لَزِمَ كوننا شافعين في النبيّ
الأوّاب وآله الأطياب
الصفحه ٩١ : عليه في الكتاب العزيز (٣) ، مع أنّ
العطف يقتضي المغايرة.
ففي ( الصافي )
نقلاً من ( العيون ) عن الرضا
الصفحه ١٠٨ :
وارتكبوا حرصاً على تنقيحه الأخطار ، وعطّروا بالتأليف فيه أرجاء الأقطار ،
فمِنْ مبسوطٍ كافٍ وافٍ في
الصفحه ١١٧ : إلى الجزء ويسري منه إليه ، فليتأمّل.
مع أنّ مبنى
الشرع الشريف على الظواهر العرفيّة لا الدقائق