الصفحه ١٦١ : .
وأُورد
عليه : بأنّ إمكانه
لا يستلزم وجوده بالفعل وإنْ استلزم عدم إمكان غيره ، مع أنّه لا بدّ في التوحيد
الصفحه ١٦٧ : رياضة ولا في نوم ولا يقظة.
وذلك لجريان ما أتى به صلىاللهعليهوآله في جميع الأحوال على طبق الحكمة ، ولا
الصفحه ١٦٩ : (٢) ] المعروفي ، عن الرضا عليهالسلام : « إنَّ
الرسولَ الذي ينزل عليه جبرئيل فيراه ويسمع كلامه وينزل عليه الوحي
الصفحه ١٧٦ : بمعنى الرحمة كذلك تكون بمعنى الاستغفار ، والتزكية ، والدعاء ، وحسن
الثناء من الله عزوجل على رسوله
الصفحه ١٩٦ :
إلا إنّ في كلا
الاستظهارين نظراً لا يخفى على ذي عين ؛ لظهور عدم اقتضاء التشبيه العموم كما هو
معلوم
الصفحه ٢٢٢ :
ووجه دلالته
على الاستحباب.
(١٢) والخبران
المرويّان عن أبي حمزة الثمالي ؛ أوّلهما من [ التهذيب
الصفحه ٢٢٩ : والسلامُ على محمّد المصطفى ، وآله الخلفاء
الحنفاء ، حلفاء الصفا ، وأُلفاء الوفا.
أما بعد :
فيقول
الصفحه ٢٤٦ :
وسلّار (١) جعل تركها
مستحبّاً ، وروى القول بالتحريم واستثبت الاستحباب.
وسائر الأصحاب
على إباحة
الصفحه ٢٥٩ : فيه على القول بعدم وجوب الإنصات للقراءة ، أمّا على القول بوجوبه مطلقاً
كما في بعض الأخبار وظاهر الآية
الصفحه ٢٦٢ :
احتمل أنْ يكون جميع المذكور في الباب من كلام والده المبرور ، فهو نورٌ
على نور.
وأمّا السيّد
الصفحه ٢٧٠ : بين
علمائنا الأبدال ، أن مورد الإجماعات المستفيضة على التخيير بين القراءة والتسبيح
إنّما هو خصوص
الصفحه ٢٧٣ : قراءة » (١).
ولعلّ عدم
النصّ على قراءة الحمد والسورة في قوله : « وإن أدرك
ركعة قرأ خلف الإمام
الصفحه ٢٨١ :
المتابعة بأنْ خرج الإمام من الصلاة وقام المأموم للركعة التي يجب عليه الجهر فيها
فلا إشكال في وجوب الجهر
الصفحه ٢٨٢ :
المقام الأوّل
في ذكر الأقوال في حكم الجهر بالبسملة في مواضع الإخفات
لا يخفى على
مَنْ جاس خلال
الصفحه ٢٨٧ : بالوجوب ، ولعلّهم اطّلعوا على التنصيص في بعض كتبه.
كما لعلّه
يستظهر من كلام المقداد في ( التنقيح ) عند