الصفحه ٣٢٩ : و ٧ : ٢٤٩ ؛ كنز العمال ٤ :
٣٦٤ ؛ بداية المجتهد ٢ : ٢٩٦ ؛ البحر الزخار ٥ : ٧٦ ، باب الضمان.
الصفحه ٥٢٥ : ) ، الطبعة الحجرية ،
اصفهان ، مركز النشر الإسلامي.
٦٨)
كنز العمال (في سنن الأقوال والأفعال ) ؛ لعلاء الدين
الصفحه ١٧٠ : عن طاعة الله سبحانه ، وهو فسق ، كما في مجمع البيان (١) وكنز العرفان (٢) والقاموس (٣) ، والفاسق
يضادّ
الصفحه ١٨٥ : (٨) نسبته إلى المتأخرين ، مشعرة باتفاقهم عليه ، وعن كنز
العرفان (٩) إلى الفقهاء.
والقول الثاني
للمحكيّ عن
الصفحه ٦٤ : من حينها.
__________________
(١) كنز العمال ٩ :
٦٤١ ، الحديث ٢٧٧٧٩ ؛ مستدرك الوسائل ١٣ : ٢٣٠
الصفحه ١٢٧ : فله أقسام كثيرة أكثرها مضبوطة في
كتب الفقهاء بعنواناتها الخاصّة ، لها أحكام مخصوصة ، كاللقطة ، والكنز
الصفحه ٤١٠ : إعراض المالك عنه.
ومنها : مسألة
السفينة المنكسرة في البحر. فعن المشهور : أن ما يخرج بالغوص فهو لمن
الصفحه ٤١٣ :
ظاهر في العموم ، بل لو عمّ فهو بالنسبة إلى المال الآيس عنه صاحبه ،
كالواقع في البحر ، لا مطلقا
الصفحه ١٩ :
البحرين (٤) ، وهو كما ترى ظاهر بل صريح في أنّ المراد بالعقود
__________________
(١) مجمع البيان
الصفحه ١٨ : ٢ :
١٥٠.
(٦) مجمع البحرين ٣
: ١٠٣.
(٧) زبدة البيان في
أحكام القرآن : ٤٦٢.
(٨) تفسير الصافي
الصفحه ٧٤ : يدفع مثل
الماء في شاطئ البحر ، ومثل الثلج في الشتاء ، إذ المقصود من المثل عوض التالف ،
ولا يعدّ ذلك
الصفحه ٢٥٧ :
__________________
(١) منهم : المولى
أحمد النراقي في عوائد الأيام : ٢٠٦.
(٢) السيد بحر
العلوم في فوائده : ١١٦ ، الفائدة ٣٤
الصفحه ٢٩٩ : « غرر » ؛
مجمل اللغة ( لابن فارس ) : ٥٣٢ ، مادّة « غرّ » ؛ مجمع البحرين ٣ : ٤٢٣ ، مادّة «
غرر
الصفحه ٣٥٣ : ء البحر وهكذا.
والجهات التي
يصحّ اعتبار الفردية بها تختلف باختلاف العمومات ، فلفظ العام بحسب مدلوله قد
الصفحه ٤١٤ : الغير ، كما إذا أخرجه البحر.
وأما
في الثاني : ففي الصورة الأولى ، أعني : الإعراض اختيارا ، فالظاهر