الصفحه ١٢٩ :
، وهي خضراء كهيئتها ، فكيف يمكن أن تبقى هذه العصا خضراء وقد مرّ عليها آلاف من السنين ولم تتغيّر
الصفحه ٦٩ : عثمان ، وقال فيه :
«
وأمّا علّة ما وقع من الغيبة ، فإنّ الله عزّ وجلّ يقول :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٤٢ : ، قال : « أتيت سر من رأي ولزمت باب أبي محمّد عليهالسلام فدعاني ، فدخلت عليه وسلّمت ، فقال : ما الذي
الصفحه ٩٦ : ، وأهواز ، وسيراف ، وري ، وكرمان (٥).
قال عليّ عليهالسلام
حول أصحاب المهدي الذين هم من الطالقان : « بخ
الصفحه ١٦٦ : » (١).
الطائفة
الثانية : روايات تدلّ على أنّه لا يقبل من أحد
إلاّ الإسلام ، فإنّه عليهالسلام
سيقضي عليهم بعد
الصفحه ٢٧ :
أنّ كلّ من لا يعرف
إمام زمانه سوف يموت ميتة جاهليّة ، ولا ريب أنّ المقصود من الميتة الجاهليّة أن
الصفحه ١٠٤ : عزّ وجلّ رسوله في علمه »
(١).
وعن النعماني بسنه عن أبي خالد الكابلي
، قال : « لما مضي عليّ بن الحسين
الصفحه ٧٠ :
نور الوجود إلى
غيرهم ، وببركتهم والاستشفاع بهم ، والتوسّل إليهم يظهر العلوم والمعارف على الخلق
الصفحه ١١٠ :
، وإن مضى على واقعة كربلاء أكثر من ألف سنة مثلاً.
قال الصادق عليهالسلام في تفسير قوله
تعالى : ( وَمَن
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام من والدته المعروفة
بالجدّة أن تذهب به إلى المدينة بسنة قبل وفاته عليهالسلام
(٣).
٢ ـ فترة
الصفحه ١٠٥ : مرّ عليك ، علينا أن نعرف
ما هو هدف المعصومين عليهمالسلام
من النهي عن ذكر إسم المهدي عليهالسلام
، فهل
الصفحه ١٧٦ : ممن طالقان » (١).
وقفة للتأمّل
ولنا على ما مرّ من أصحابه عليهالسلام وبلدانهم
الصفحه ٨٤ :
التهيّؤ هدفاً ، وهذا
على خلاف ما يتصوّره البعض ، فإنّ الذي يسرع بظهور المهدي عليهالسلام
ليس هو
الصفحه ١٤٠ : ما أردت ، ثمّ مرّ ليدخل الدار ـ وكانت من الدور التي لا يكترث لها ـ فقال العمري : إن أردت أن تسأل سل
الصفحه ١٤٧ : : « مقتهم
الله على فرارهم من الموت ، فأماتهم الله عقوبة لهم ، ثمّ بعثهم إلى بقيّة آجالهم ليستوفها