الصفحه ١٦٢ :
١٦
ـ يحفر من خلف قبر الحسين نهراً يجري إلى
الغريّين (١).
١٧
ـ وأوّل ما يظهر من العدل أن ينادي
الصفحه ١١٧ : لنفرح بمكانك.
فقلت لها على جهة الهزؤ : اُريد أن أصير
إلى كربلاء ، وكان النّاس للخروج في النصف من شعبان
الصفحه ٢٦ : جميع دهره ، ولم يعرف ولاية وليّ الله فيواليه ، ويكون جميع أعماله بدلالته اليه ، ما كان له على الله
جلّ
الصفحه ١٦٥ : الثانية المتقدّم ذكرها.
الطائفة
الاُلى : ويستفاد منها أنّ الإمام المهدي عليهالسلام يصالحهم على إعطا
الصفحه ١٤٦ : عليهمالسلام من رجوع مجموعة من
الأموات عند ظهور المهدي عليهالسلام
إلى هذه الدنيا منّة على المؤمنين ، وكرامة
الصفحه ١٧٣ : ، ولا لطاعة فرضها له ، بل إنّ الله تعالى لمّا كان في سابق
علمه أن يُقدّر من عمر القائم في أيّام غيبة ما
الصفحه ١٢٤ : قتل الحسين استودعه اُمّ سلمة ، ثمّ قبض بعد ذلك منها.
قال : فقلت : ثمّ صار إلى عليّ بن
الحسين ، ثمّ
الصفحه ٧ : خاصّة للوصول إلى الأهداف المطلوبة ، وهذه الاُصول والعقائد من أجل إيصالها إلى النّاس للحصول علي تلك
الصفحه ٥٣ : الحوت إلى يوم القيامة إذا ما كان من المسبّحين.
٤
ـ وأشار أيضاً إلى قصّة أصحاب الكهف ، ونومهم
أكثر من
الصفحه ١٢٢ : اللامتناهية ، فإنّ الإرادة الإلهيّة اقتضت أن يعطي عبده الصالح بما أعطى أنبياءه من الصفات العالية ،
حتّى يحيي
الصفحه ٥٩ :
إنّ مسألة غيبة الإمام المهدي عليهالسلام من المسائل المهمّة
الغامضة ، ولا يهتدي أحد إلى
الصفحه ١٧٩ :
آلاف ، إثني عشر ألف
، خمسة عشر ألف رجل (١)
، بالإضافة إلى ذلك ، فإنّه سينزل مع عيسى عليهالسلام
من
الصفحه ٩٥ : منكم ومن أعقابكم فليأت إمام أهل بيتي ولو حبواً على الثلج ، فإنّها رايات هدى يدفعونها إلى رجل من أهل
الصفحه ١١٢ :
لمحمّد بن عليّ بن موسى : إنّي لأرجوك أن تكون القائم من أهل بيت محمّد الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما
الصفحه ١١٦ : ولدها في النيل خوفاً من فرعون ، فالصفة التي يحملها قائم آل محمّد عليهالسلام من هذين الرسولَين من اُولي