الصفحه ١٨ : .
فعقدوا لذلك فصولاً في كتبهم وأشاروا
إلى ما ورد عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
، حيث نقلوا عنه ما يقارب من
الصفحه ٦٣ : والله لا يكون ما تمدّون إليه أعينكم إلاّ بعد أياس ، لا والله لا
يكون ما تمدّون إليه أعينكم حتّى يشقى من
الصفحه ٩٣ :
التي
تخرج من خرسان إلى الكوفة ، فإذا ظهر المهدي
عليهالسلام
بعث إليه
البيعة » (١).
وبما أنّ
الصفحه ٢٠١ : ........................................................... ١٧٢
وكفّ تطلع من السماء
من المحتوم
الصفحه ٨١ : فيهم من هيّأ نفسه لإغواء النّاس تحت ستار أنّه المهدي ، فلذلك دعى النبيّ وأهل البيت إلى أن يذكروا علامات
الصفحه ٣٩ :
قلت : ومن هم ؟
قال : قوم من حبّهم لعليّ بن أبي طالب يحلفون بحقّه ،
وما يدرون ما حقّه وفضله ، أي
الصفحه ١٦٠ : ، والحيرة والضياع ، في دولته عليهالسلام
، ويستفاد النّاس من كلّ الخيرات ، وتظهر كنوز الأرض على يديه
الصفحه ٤١ : : يا سيّد أهل بيته ، إسقني الماء ، فإنّي ذاهب إلى ربّي
، وأخذ الصبي القدح المغلي بالمصطكي بيده ، ثمّ
الصفحه ١٨٩ : الجهلة والأعداء ، فبلغ قمّة هذا العداء بالنسبة إلى الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
، كما قال : « ما
الصفحه ٢٥ : ، يُهتدي به إلى الله
عزّ وجلّ ، وهو الحجّة على العباد ، من تركه ضلّ ، ومن لزمه نجا ، حقّاً على الله عزّ
الصفحه ١٩٤ : : قد أجاب العلاّمة المجلسي على
هذا السؤال بقوله : « إذا سأل شخص : من الذي يغسّل الإمام الحسين ؟ لقلنا
الصفحه ٤٧ :
« بسم الله الرحمن
الرحيم
يا
عليّ بن محمّد السُّمري ، أعظم الله أجر إخوانك فيك ، فإنّك مّيت ما
الصفحه ١٢٦ :
بعينه ، ولا بواحد من عينيه ، ولا رآه أبوه ، إلاّ أن راه عند عليّ بن الحسين بن عليّ ، وإن كانا صادقَين
الصفحه ٣٦ : عينيه وجعل يضحك ويناجيني بإصبعه ، فتناولته وأدنيته إلى فمي لاُقبّله ، فشممت منه رائحة ما شممت
الصفحه ١٩٨ : ء ....................................................... ١٥٨
رجل من قم يدعو النّاس
إلى الحقّ