الصفحه ٤٦ : الاُمراء والجبابرة منهم على يدي القائم منّا ، ناصبونا للعداوة ، ووضعوا سيوفهم في قتل أهل بيت رسول الله
الصفحه ١٤٩ : وهو في البليّة
» (٢).
فهذه خمس آيات قدّمناها لك ، وهي صريحة
في إحياء جمع من الأموات ، أحياهم الله
الصفحه ٦٣ : الخامس من ولد السابع من الأئمّة فالله الله في أديانكم ، لا يزيلنّكم عنها أحد.
يا
بنيّ ، لا بدّ لصاحب
الصفحه ٤١ :
يا
عقيد ، اغِل لي ماءاً بمصطكي ، فأغلى له
، ثمّ جاءت به صيقل الجارية ، اُمّ الخلف عليهالسلام
الصفحه ٦٢ : ، ثمّ
تغربلوا ، ثم تغربلوا ، يقولها ثلاثاً حتّى يذهب الله تعالى الكدر ويبقى الصفو
» (٣).
وورد أيضاً في
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام
وهو جالس على دكّان في الدار ، وعن يميينه بيت عليه ستر مسبل ، فقلت له : يا سيّدي ، مَن صاحب هذا
الصفحه ٣٨ : حجّة
الله داحضة ، ولو أذن لنا في الكلام لزال الشكّ » (١).
٥ ـ أبو غانم الخادم ، قال : « ولد
لأبي
الصفحه ٤٥ : ومن فيها ، فقال : صاحبها ، فوالله ما التفت إلينا وقلّ اكتراثه بنا.
فكسبنا الدار كما أمرنا فوجدناه
الصفحه ٦٠ :
فنبيّ الله صالح عليهالسلام غاب عن قومه فترة
من الزمن ثمّ رجع إليهم ، فافترق النّاس فيه إلى ثلاثة
الصفحه ١٦٣ : دار بالكوفة فليتمسّك بها أو يبني مسجداً له ألف باب.
وأمّا ما روي في ترغيب المؤمنين : ما في
كتاب
الصفحه ٩ : الله تعالى : ( وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ
الصفحه ٦٦ : الشهادة والقتل في سبيل الله هي إحدى الكرامات التي يفتخر بها الأئمّة عليهمالسلام
، والمهدي أيضاً سوف
الصفحه ٤٠ :
فقال : اُخبركم بما جئتم ؟
قالوا : نعم يابن رسول الله.
قال : جئتم تسألوني عن الحجّة من بعدي
الصفحه ١٠ : الفداء ـ.
وختاماً
اُقدّم خالص شكري إلى أخي في الله العلاّمة الجليل الشيخ عبدالسلام الترابي ، حيث بذل
الصفحه ٧٠ : ، فبقدر ما يحصل الإرتباط المعنوي بهم في ذلك الوقت ، فتنكشف تلك الاُمور الصعبة ، وهذا معاين لمن أكحل الله