الصفحه ٤٢ :
١٠ ـ الرجل الفارسي
روى الكليني في الكافي بسنده عن ضوء بن
عليّ العجلي ، عن رجل من أهل فارس سمّاه
الصفحه ١٣٣ : دولة إلى الآن ، سواء كانت على حقّ أو باطل ، فيها هذه المميّزات ، وأنّ لله عزّ وجلّ قد جعل كلّ مظاهر
الصفحه ٧ : الأهداف والمتطلّبات المرسومة لا بد من اُسلوب وطريقة. وهناك عدّة أساليب في ذلك ، ومنها التبليغ والدعاية
الصفحه ٣٢ : عليهالسلام.
وكان يحضره أحياناً في بعض لقاءاته ليزيل الشبهة عنه ، وكان الإمام المهدي عليهالسلام
يتحدّث بأمر
الصفحه ٨٨ : النفس الزكيّة ، والمنادي من السماء »
(٢).
وأمّا روايات العلائم الحتميّة المصرّحة
فيها عدد الخمس
الصفحه ٨٩ :
بقي شيء واحد ، وهو أنّه اُشير في بعض
هذه الروايات إلى حتميّات اُخر ، كخروج اليماني (١)
، وكاختلاف
الصفحه ٢٠ : الحنفي.
١٢
ـ مناقب المهدي لأبي نعيم الأصبهاني.
١٣
ـ نعت المهدي لأبي نعيم الأصبهاني.
١٤
ـ البيان في
الصفحه ٤٤ : : «
يا عمّ ، أنا أحقّ بالصلاة على أبي ... »
(١) ، ووشى جعفر إلى الخليفة العبّاسي بوجود طفل في بيت الإمام
الصفحه ٥١ :
طبق الروايات الصحيحة الواردة ، أنّ
الإمام المهدي عليهالسلام
ولد في سنة ٢٥٥
هجريّة ، وعلى
الصفحه ٨٤ : وجود الظلم والفساد في كلّ العالم ، بل الإستعداد والتعطّش ( لوجود المصلح العالمي ) يسرع في الظهور ، ولكن
الصفحه ٩٠ : في السماء حتّى
تملأه.
١٣
ـ هطول أمطار غزيرة في شهر جمادي الثانية
وشهر رجب لم يرَ مثلها.
١٤
ـ طلوع
الصفحه ١٧٧ : ذكر لا يبلغ الثلاثمائة.
٢
ـ ويشهد بذلك وجود أسماء اُخرى من هذه
المناطق في روايات اُخرى ، كالصاغان
الصفحه ٢٠٩ : : الإعتقاد بالمهدويّة
١١ ـ ٢٨
السؤال ١ : هل اُشير في الكتب السماويّة
لمسألة ظهور المصلح العالمي ، أم أنّ
الصفحه ٢١٢ : ؟ ....................... ٨١
السؤال ٢٠ : مع العلم بانتشار الظلم
والجور في كلّ أنحاء العالم ، فلماذا لايظهر المهدي المنتظر
الصفحه ٨٢ :
الخلاص منها أبداً.
فالعالم قبل الظهور ستحدث فيه حروب
شعواء وتدمير ، على شكل حرب دوليّة وعالميّة