الصفحه ٤٣ :
العبّاسي مراراً القضاء على حياة الإمام الحسن العسكري في داره أو في السجن لمنع ولادة المهدي المنتظر
الصفحه ٥٢ : كيلورد : « إنّ
علم الطب في هذا اليوم بمعونة علم التغذية رفع الموانع والحدود التي تمنع البشر من أن يعمّروا
الصفحه ١٠٥ :
تسميته
حتّى يظهره الله عزّوجلّ ، فيملأ به الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً » (١).
وعن
الصفحه ١٢٢ : تجد سلاحاً غير السيف في عصر الظهور.
ومن المحتمل أيضاً أن يكون السيف هو رمز
القدرة ، بمعنى أنّه يحارب
الصفحه ٨١ : أو غير حتميّة ؟ وهل تتحقّق قبل الظهور ، أو مقارناً للظهور ، أو بعد الظهور ؟ هذا ما سنجيب عليه في هذا
الصفحه ١٨٩ : اُوذي
نبيّ مثل ما اُوذيت ».
وكذلك فإنّ الإمام المهدي عليهالسلام كان له أعداءً
كثيرون ، وسيكون له
الصفحه ١٥٤ : أصحابه ، فقال : «
يخرج في سبعين من أصحابه عليهم البيض المذهّبة ، لكلّ بيضة وجهان ، يؤذّن المؤذّنون إلى
الصفحه ١٧٥ :
ـ
رجل من وادي القرى
ـ
رجل مفقود في السلاهط
ـ
رجل وهو المتخلى بصقيلية
ـ
رجل وهو
الصفحه ١٨١ : ، ولقد سئل المعصومون عن هؤلاء ، ولبيان
هذا الأمر نشير إلى هذه المحادثات ، وما قيل في ذلك.
المقصود
الصفحه ٣٤ :
النوري ـ قال : « ثمّ
إنّ الحقير تتبّعت في بعض الكتب المعتبرة عند القوم تتميماً للحجّة ، فعثرت على
الصفحه ٢١ :
بالخصوص ذكر القضيّة
المهدويّة وبيّن فلسفة ذلك ما لم تبيّن في دين آخر.
السؤال الرابع :
هل
إسم
الصفحه ٣٥ :
١٦
ـ شمس الدين القاضي المالكي في تاريخ
الخميس.
١٧
ـ الملاّ عليّ المتّقي في البرهان.
١٨
ـ جمال
الصفحه ١٤١ :
ويستفاد من هذا اللقاء أنّه لم يقابله
في داره المعروفة بسرّ من رأى ولا في دار العمري ولا غيره ، بل
الصفحه ١٨٢ :
وفيه احتمالات اُخر من أنّ المقصود
بالأبدال هم العترة الطاهرة المعصومون الإثني عشر عليهمالسلام
الصفحه ١٣ :
إنّ من المسلّمات الفطريّه السلمية ، والتي
اُشير إليه في الكتب السماويّة المقدّسة ، هو