الصفحه ٣٩ : وقد
أنبأك بحاجتك ، قم ، فقمت » (٢).
٧ ـ أربعون نفراً من
الوافدين
روي الشيخ الطوسي عن جعفر بن محمّد
الصفحه ٦٦ : قتل الإمام المهدي فمن الذي يقوم مقامه ويملأ الأرض عدلاً بعد ما ملئت ظلماً وجوراً ، فخوفاً من قتله قبل
الصفحه ١٠٥ : موسى بن جعفر عليهالسلام
: « هذه التحديدات مصرّحة في قول من خصّ ذلك بزمان الغيبة الصغرى تعويلاً على بعض
الصفحه ١١٢ :
لمحمّد بن عليّ بن موسى : إنّي لأرجوك أن تكون القائم من أهل بيت محمّد الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما
الصفحه ٦٢ :
٢ ـ اختبار الشيعة وتمييزهم
لعلّ من أهمّ الحكم في غيبة المهدي عليهالسلام هو اختيار الشيعة
الصفحه ٦٤ :
٢٧٣
سنة بين النّاس ، أي من بداية البعثة النبويّة إلى استشهاد الإمام الحسن العسكري عليهالسلام
الصفحه ٣٣ : كون المهدي حيّاً باقياً مذ غيبته إلى الآن » قائلاً :
« ولا امتناع في بقاءه بدليل بقاء عيسى
والياس
الصفحه ١٤٤ : الجزيرة على هذا المثلث من دون أي دليل وبرهان.
واستدلّ أحدهم على ما يعتقده بأنّه ما
استطاعت الدول العظمى
الصفحه ٢٦ : النبيّ وموته من
الاُمور الهامّة التي لا ينال البشر إلى معرفتها ، فكم ترك النبيّ صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ١٨٥ : »
(٢).
٤
ـ المواساة والإحسان والعفو : من جملة
الاُمور التي يتحلّى بها الأبدال ما ذكرها النبيّ أيضاً بأنّهم : «
يعفون
الصفحه ١٨ : .
فعقدوا لذلك فصولاً في كتبهم وأشاروا
إلى ما ورد عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
، حيث نقلوا عنه ما يقارب من
الصفحه ٨١ : فيهم من هيّأ نفسه لإغواء النّاس تحت ستار أنّه المهدي ، فلذلك دعى النبيّ وأهل البيت إلى أن يذكروا علامات
الصفحه ١٦ : على عاتق النبيّ صلىاللهعليهوآله
، كما شرح وبيّن أحكام الصلاة والزكاة والحجّ وغير ذلك من الأحكام
الصفحه ٥٥ : إلى ذلك في كثير من الروايات.
فمن الذين عمّر طويلاً نوح النبيّ عليهالسلام ، فقيل : إنّه عاش ١٠٠٠
أو
الصفحه ٥٢ : بإمكان البشر أن يطوّل عمر
النبات من إسبوعين إلى ستّ سنوات ، فكيف لا يمكن أن يعيش الإنسان بهذه النسبة من