الصفحه ١١٧ :
من ساعتي حتّى
انتهيت إلى أبي محمّد عليهالسلام
وهو جالس في صحن داره وجواريه حوله ، فقلت : جعلت
الصفحه ٣٨ : : ياكامل بن إبراهيم
، فاقشعررت من ذلك ، واُلهمت أن قلت : لبّيك يا سيّدي.
فقال : جئت إلى وليّ الله تسألة
الصفحه ٧٦ :
والنجاة من الشبهات.
٧
ـ الاستغاثة والاستعانة به في الشدائد ،
والأهوال ، والبلايا ، والأمراض
الصفحه ٣٧ : لم يخل الأرض منذ خلق آدم
عليهالسلام
، ولا
يخليها إلى أن تقوم الساعة من حجّة لله على خلقه ، به يدفع
الصفحه ٤٦ : صلىاللهعليهوآله ، وإبادة نسله ، طمعاً منهم في الوصول إلى قتل القائم ، فأبى الله أن يكشف أمره لواحد من الظلمة إلاّ
الصفحه ٨٥ : جعفر أو حمزة أو حسن أو حسين أو فاطمة أو زينب أو رقية أو اُمّ كلثوم أو خديجة (٢)
حقداً منه لأهل البيت
الصفحه ١٠٤ : » (٢).
وعن الصادق جعفر بن محمّد عليهالسلام أنّه قال : « المهدي من ولدي ، الخامس
من ولد السابع ، يغيب عنكم
الصفحه ١٦٤ :
دار
في المدينة » (١).
وعنه : عن سعد بن الأصبغ ، قال : « سمعت
أبا عبدالله عليهالسلام
يقول : من
الصفحه ١١١ : أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا ) (١)
، قال : « ما له قوّة
يقوى بها على خالقه ، ولا ناصر من الله ينصره إن أراد سو
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام من والدته المعروفة
بالجدّة أن تذهب به إلى المدينة بسنة قبل وفاته عليهالسلام
(٣).
٢ ـ فترة
الصفحه ١٤٠ : كمّه شيء كهيئة التجّار ، فلمّا نظرت إليه دنوت من العمري فأومأ إليَّ فعدلت إليه وسألته ، فأجابني عن كلّ
الصفحه ١٢٤ : الصفّار بسنده عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام ، قال : « كانت عصى موسى لآدم
، فصارت إلى شعيب ، ثمّ صارت إلى
الصفحه ٢٠٧ : العروسي
٩٣ ـ وظيفة الأنام
السيّد محمّدتقي الموسوي
٩٤ ـ ينابيع المودّة
الصفحه ٩١ : عليهالسلام : « ليس بين قيام قائم
آل محمّد وبين قتل النفس الزكيّة إلاّ خمسة عشر ليلة » (٣).
٣ ـ ليلتين قبل
الصفحه ٣٤ : مقدار عشرين رجلاً ، بل أزيد ، من المعترفين أيضاً ، فأضفتهم ... » (١)
، ثمّ أسماء القائلين بولادته