الصفحه ٦٧ : هنا فإنّ الإرادة الإلٰهيّة قد اقتضت أن تطول غيبة الإمام الغائب حتّى يأتي إلى الدنيا جميع المؤمنين ممّن
الصفحه ٧٢ :
وقائدها ، وللوصول
إلى أهداف ثورة الإمام المهدي المقدّسة علينا أن نعرفه أوّلاً
، ثمّ نتأمّل في
الصفحه ٧٦ :
عليه في مؤلّفه حول هذه الوظائف ، وقد أنها إلى خمسين وظيفة ، فمن أراد ذلك فليراجع كتابه وظيفة الأنام
الصفحه ٧٨ : لحكومة أساسها الجهاد ضدّ هذه العيوب. وبالإضافة إلى ما سبق أن نفكّر بإصلاح المجتمع أيضاً ، وأن نكون مجدّين
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام
بأنّه : « يملأ
الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً وجوراً »
(٣) ، فبالنظر إلى هذا الحديث إذا
الصفحه ٨٦ : صيحة جبرئيل عليهالسلام إلى هذا الخلق.
ثمّ
ينادي منادٍ من السماء باسم القائم
عليهالسلام
، فيسمع
مَن
الصفحه ٩٠ : والسماء من الشرق
إلى ثلاثة أو سبعة أيّام ، وتكون سبباً لخوف النّاس ودهشتهم.
١٢
ـ ظهور حمرة شديدة تنتشر
الصفحه ٩٦ : الإيرانيّة حينما أشارت الروايات إلى البلدان التي فيها أصحاب المهدي عليهالسلام
، كمرورود ، ومرو ، وطوس
الصفحه ٩٧ : لثارات الحسين ، إذا
ساروا يسير الرعب أمامهم مسيرة شهر ، يمشون إلى المولى إرسالاً ، بهم ينصر الله إمام
الصفحه ٩٨ : قم ؟
قلت : الله ورسوله أعلم.
قال : إنّما سُمّي قم لأنّ أهله يجتمعون مع قائم آل
محمّد صلوات الله
الصفحه ١٠٧ : ؟
فقال : « قولوا : الحجّة من آل محمّد صلوات الله عليهم
» (٢).
السؤال السادس والعشرون
:
لماذا
لقّب
الصفحه ١٠٨ : ، وأشار إلى الطفّ بالعراق ، وأخذ منه تربة حمراء فأراه إيّاها ، وقال : هذه من مصرعه ، فبكى رسول الله
الصفحه ١١٠ : قائم
آل محمّد يخرج فيقتل بدم الحسين بن عليّ ... ، ثمّ قال أبو عبدالله عليهالسلام : يقتل والله ذراري
الصفحه ١١١ : وسائر النّاس » (٢).
السؤال الثامن والعشرون
:
لماذا
لقّب الإمام المهدي عليهالسلام بقائم آل محمّد
الصفحه ١١٢ : ملئت جوراً وظلماً.
فقال عليهالسلام
: يا أبا
القاسم ، ما منّا إلاّ قائم بأمر الله ، وهادي إلى دين