الصفحه ١٢٥ : »
(١).
٦ ـ تابوت السكينة
وهذا هو ذلك الصندوق الذي أرسله الله تعالى
إلى اُمّ موسى ، فوضعت فيه رضيعها وأقته في
الصفحه ١٢٦ : إلى المسلمين نشّابة ، وإنّ عندي التابوت التي جاءت به الملائكة تحمله ، ومثل السلاح فينا مثل التابوت في
الصفحه ١٢٩ : ء بها جبرئيل إلى رسول الله في غزوة بدر. وهكذا شأن تابوت السكينة الذي كان مع بني إسرائيل للغلبة على
الصفحه ١٣٥ : ما روي من أنّ الإمام بعد ما يظهر بمكّة يذهب إلى المدينة ، فلمّا يسمع السفياني بخروج الإمام يرسل جيشاً
الصفحه ١٥١ : أئمّة الهدى من آل محمّد عليهمالسلام
في أنّ الله تعالى سيعيد عند قيام المهدي قوماً ممّن تقدّم موتهم من
الصفحه ١٥٦ : جمعة لم يمت حتّى يدرك القائم ، ويكون من أصحابه »
(٢).
٤ ـ الشهداء
ومن الذين يرجعون إلى الدنيا في
الصفحه ١٥٧ : » (٢).
وعن الصادق عليهالسلام ، قال : « إنّما يرجع إلى
الدنيا عند قيام القائم عليهالسلام من محض الإيمان
الصفحه ١٧٣ : : لقد اُشير في عدّة من الروايات
إلى أصحابه عليهالسلام
، وأنّ عدد هم ٣١٣
نفراً ، ويمكن تصنيف أنصاره إلى
الصفحه ١٧٦ : عانة إلى أنطاكية وغلامهما
ـ
أربعة من الديلم
ـ
أربعة من سمند
ـ
أربعة من سنجار
الصفحه ١٧٨ : هم من الفرس.
١٠
ـ واُشير في بعض الروايات إلى حضور عدد
من النساء ، فقيل : عددهنّ خمسون امرأة ، ولكن
الصفحه ١٨٠ : الأئمّة عليهمالسلام بتأييدهم وحمايتهم
وإرجاع النّاس إليهم ، كإرجاع النّاس إلى عثمان بن سعيد وغيره في عهد
الصفحه ١٨١ : ، ولقد سئل المعصومون عن هؤلاء ، ولبيان
هذا الأمر نشير إلى هذه المحادثات ، وما قيل في ذلك.
المقصود
الصفحه ١٨٩ :
إنّ جميع الأنبياء والأوصياء عندما دعوا
النّاس إلى عبادة الخالق وترك الأوثان ، واجهوا
الصفحه ١٩٠ : » (١).
٢ ـ البتريّة
فرقة من الزيديّة ، ينسبون إلى المغيرة
بن سعد.
وقال آخرون : إنّ البتريّة هم أصحاب
كثير النوى
الصفحه ١٩٤ : في جوابه : إنّ الإمام الحسين قتل شهيداً ، لذلك لا يحتاج إلى غسل ، أو لعلّ الأئمّة عليهمالسلام
من بعد