الصفحه ٧٥ : وأعمالاً
للمؤمنين في أيّام غيبته الكبرى ؛ وذلك إستناداً إلى الروايات والأحاديث ووصايا الرسول والأئمّة
الصفحه ٩١ : عليهالسلام : « ليس بين قيام قائم
آل محمّد وبين قتل النفس الزكيّة إلاّ خمسة عشر ليلة » (٣).
٣ ـ ليلتين قبل
الصفحه ١١٧ :
من ساعتي حتّى
انتهيت إلى أبي محمّد عليهالسلام
وهو جالس في صحن داره وجواريه حوله ، فقلت : جعلت
الصفحه ١٢٧ :
(٣) ، ونعل رسول
الله (٤) ، وخاتم
رسول الله صلىاللهعليهوآله
(٥) ، والجفنة
التي اُهديت إلى رسول الله ملأ لحم
الصفحه ١٤٦ : من يوم ولا ليلة إلاّ والملائكة يأوون إلى هذا المسجد ، يعبدون الله فيه.
يا
أبا محمّد ، أما إنّي لو
الصفحه ١٤٧ : : « مقتهم
الله على فرارهم من الموت ، فأماتهم الله عقوبة لهم ، ثمّ بعثهم إلى بقيّة آجالهم ليستوفها
الصفحه ١٦٠ :
، قائلاً : « وإنّ
دانيال ويونس يخرجان إلى أمير المؤمنين
عليهالسلام
يقولان : صدق
الله ورسوله ، ويبعث معهما
الصفحه ١٦٣ : : « وهداهم إلى أمر قد دثر » (٢)
، أنّهم لما كانوا بعيدين عن القرآن وأحكام الإسلام سيخفى عليهم كلّ شيء فيهديهم
الصفحه ٢٠١ : ............................................................................ ١٠٣
وهداهم إلى أمر قد دثر
الصفحه ١٣ : الإعتقاد بظهور مصلح عالمي ، الذي يصل في ظلّ حكوته جميع البشريّة الي السعادة الواقعيّة ، وأنّ جميع أتباع
الصفحه ١٨ : مستمرّة إلى يومنا هذا. وكتب أيضاً كبار العلماء من العامّة منذ أزمنة بعيدة وذلك لشدّة عنايتهم بهذه العقيدة
الصفحه ٣٨ : العالمين ، وصلّى الله على محمّد وآله عبداً داخراً ، غير مستنكف ، ولا مستكبر ، ثمّ قال : زعمت الظلمة أنّ
الصفحه ٤١ : بالخروج إليه إذ جاءت اُمّه صقيل فأخذت بيده وأخرجته إلى أبيه الحسن عليهالسلام.
قال أبو سهل : فلمّا مثل
الصفحه ٥٤ : سنين حياتهم قبل النوم وبقاءهم
بعد اليقظة إلى زمان المهدي عليهالسلام
، كما سنشير إليه في أصحابه
الصفحه ٧١ : النفسانيّة ، والعلائق الجسمانيّة ، وبقدر ما يدفعون عن قلوبهم من الغواشي الكثيفة الهيولائيّة إلى أن ينتهي